إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
حذر تحقيق أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” من أن العشرات من المتحرشين المحتملين بالأطفال استغلوا صناعة المؤثرين على الأطفال بشكل كبير.
وقام هؤلاء بتقديم أنفسهم كمصورين أو خبراء في وسائل التواصل الاجتماعي للتقرب من الأطفال.
ويقال: إن أحد هؤلاء الرجال، مايكل ألين ووكر، وعد الأمهات بأن بناتهن سيكتسبن عددًا كبيرًا من المتابعين على منصة “إنستجرام” تحت إشرافه.
ويدير ووكر أعماله من سجن الولاية، حيث يقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا بتهمة الاستغلال الجنسي للأطفال.
كما تفاخر ووكر على “تيليجرام” حيث يتواصل العديد من هؤلاء الرجال، بأنه رأى صورًا جنسية لمؤثرين على الأطفال، وفقًا للتقرير.
وبحسب التحقيق، يكتسب الرجال ثقة الأمهات، حيث يقترحون صورًا لأطفالهن لا تظهر فيها أي عُري صريح.
وفي أحيان أخرى، ورد أن الرجال عرضوا المال مقابل ملابس أطفال مستعملة أو مقابل صور غير موجودة في حساب الطفل.
وقال ريان دانييلز، المتحدث باسم “ميتا” لصحيفة “نيويورك تايمز”: إن هناك حماية على حسابات المراهقين للحد من التفاعلات مع الغرباء.
بالنسبة للحسابات التي يديرها أحد الوالدين، يكون للوالد التحكم في إعدادات الخصوصية والمحتوى وكيفية تفاعل الحساب مع الحسابات الأخرى.