محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
سجل نادي ريال مدريد، موقفًا رائعًا في قضية ضغط برشلونة على رابطة الليغا من أجل تسجيل داني أولمو، في قائمة الفريق الكتالوني بالجزء الثاني من الموسم الحالي.
وأكد الاتحاد الإسباني ورابطة الليغا، في بيان مشترك بالأمس، إلغاء تسجيل لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بنادي برشلونة، داني أولمو وباو فيكتور.
وعلى الرغم بيع النادي الكتالوني، لحزمة من مقاعد كبار الزوار في ملعب “كامب نو”، مما وفر دخلًا كبيرًا لخزائن البارشا، إلا أن هذا الإجراء جاء متأخرًا وفقًا للوائح.
وذكرت شبكة “ريليفو” الإسبانية، اليوم الأحد: “رفض ريال مدريد الضغط على رابطة الليغا من أجل رفض تسجيل أولمو في قائمة برشلونة”.
وأضافت: “قال رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، في حفلة خاصة أمام العديد من الشهود على الواقعة: “يجب ترك النادي الكتالوني في سلام.. إنه شريكنا، وليس منافسًا”.
وأشارت إلى أن ريال مدريد يضع تعاونه الاستراتيجي مع النادي الكتالوني في المرتبة الأولى، بينما يأتي العداء الرياضي بين الناديين في المرتبة الثانية، موضحة أن قضية أولمو هي أحدث مثال على ذلك.
وتابعت: “إذا كان أتلتيكو مدريد، وأتلتيك بيلباو، وإشبيلية قد ضغطوا على رابطة الدوري الإسباني لمراقبة جدوى رافعات برشلونة بدقة، فإن ريال مدريد ظل صامتًا ولم يتدخل سواء بتصريحات علنية أو بتسريبات مريبة في الخفاء”.
واستكملت الشبكة الإسبانية: “واتخذ ريال مدريد هذا الموقف رغم أن المرينغي ضمن اللجنة المفوضة لرابطة الدوري الإسباني”.
وجاء في ختام التقرير: “اختار ريال مدريد، على عكس مطالب جزء كبير من جماهيره، عدم التحرك في قضية أولمو، حيث يعتبر بيريز أن هذه مسألة تخص رابطة الليغا والاتحاد الإسباني فقط”.