الصحة العالمية تدعو إلى فتح ممرات طبية في غزة
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا رئيس مجلس وزراء الكويت
الوسم.. من أشهر المواسم العربية وأكثرها تأثيرًا في الطبيعة والزراعة
جامعة الأميرة نورة تفتح باب التسجيل في 11 دبلومًا أكاديميًا ومهنيًا
وزارة الداخلية تحتفي بمرور 100 عام على تأسيس الدفاع المدني الثلاثاء المقبل
إحباط تهريب أكثر من 8 كيلو ميثامفيتامين مخبأة بشاحنة في منفذ الربع الخالي
منتدى الأفلام السعودي 2025 يناقش تنوع التجارب السينمائية في يومه الثاني
خطيب المسجد النبوي: تدبروا أسماء الله الحسنى لتحيا بها قلوبكم ويعلو بها إيمانكم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس زامبيا
خطيب المسجد الحرام: ترتقي الأجيال وتنهض المجتمعات بنور القرآن
تعرض كاش باتيل، مرشح دونالد ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاك أسهم في مجموعة تمتلك شركة “شين”، الصينية والمتهمة باستخدام العمالة القسرية.
وصرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي أنه يمتلك أسهما بقيمة تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان تمتلك شركة “شين” وفقًا لسجلات الأعمال في المملكة المتحدة.
فيما كانت الحصة هي أكبر أصل في إفصاح باتيل، وفق تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز”.
واتهمت جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأمريكيين، بما في ذلك الجمهوري ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا والذي يشغل الآن منصب وزير خارجية ترامب، شركة شين باستخدام العمالة القسرية في عملياتها في الصين.
في موازاة ذلك باتيل، الذي شغل لفترة وجيزة منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب الأولى، لم يعد يعمل في Elite Depot.
لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه سيحتفظ بأسهمه المقيدة حيث تم منح الشريحة الأولى من الأسهم في الأول من فبراير، بعد يومين من جلسة تأكيده في مجلس الشيوخ.
ويعد باتيل أحد أكثر المرشحين إثارة للجدل في إدارة ترامب حيث يُنظر إليه على أنه موالٍ لترامب، وقد دافع عن نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة QAnon وهدد بالانتقام من معارضي حركة الرئيس “ماجا” في الحكومة ووسائل الإعلام.
كذلك تعهد بإغلاق مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن “منذ اليوم الأول وإعادة فتحه في اليوم التالي كمتحف لـ”الدولة العميقة”، والتي تعهد باستئصالها من وكالات إنفاذ القانون الأميركية.
باتيل هو أيضًا عضو مجلس إدارة مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا، التي تدير منصة “تروث سوشيال” التابعة للرئيس.