تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
رُصد مساء اليوم، اقتران القمر بالثريا في سماء منطقة الحدود الشمالية، وظهر القمر إلى جانب عنقود الثريا، وهو واحد من ألمع التجمعات النجمية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة، مما أضفى على السماء منظرًا خلابًا.
ويُعدّ اقتران القمر بالثريا من الظواهر الفلكية البارزة في الجزيرة العربية، وله ارتباط وثيق بتقلبات الطقس وتغيراته، ويشهد سكان منطقة الحدود الشمالية وغيرها من مناطق الجزيرة العربية هذا الحدث المميز البديع الذي يستقطب هواة الفلك والمهتمين بالظواهر الفلكية.
وأوضح رئيس نادي الفضاء والفلك، زاهي الخليوي، أن الثريا تقع على مدار القمر، مما يجعل هذا الاقتران متكررًا في فترات معينة من السنة، ويُعتقد أنه يترافق مع انخفاض حاد في درجات الحرارة، حيث يعرفه أهل المنطقة بمقولة “قران تاسع.. برد لاسع”، وهي إشارة إلى شدة البرودة التي تميز هذه الفترة.
وأوضح الخليوي أن القمر كان في طور الأحدب المتزايد بعمر 8 أيام و4 ساعات وقت رصده اليوم.
يشار إلى أن هذا الاقتران ليس مجرد حدث فلكي، بل كان مرجعًا مهمًّا لسكان البادية في تحديد فصول الشتاء والربيع، واعتمدوا عليه في تنظيم شؤون حياتهم اليومية، سواء في الترحال أو في تحديد مواسم الزراعة والرعي.