الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
تتواصل المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في جبهات عدة بالعاصمة الخرطوم، وسُمع دوي انفجارات متقطعة وسط المدينة خلال الساعات الأولى من فجر اليوم السبت، مع استمرار الجيش في تضييق الحصار على عناصر الدعم السريع في محاولة للوصول إلى القصر الجمهوري والوزارات السيادية.
وفي شرق النيل، واصل الجيش تقدمه شرق جسر سوبا للضغط على الدعم السريع، فيما شنت المقاتلات الحربية غارات جوية على تحركات الدعم السريع جنوب وغرب الفاشر عاصمة إقليم دارفور.
وقبل أيام، استدعت الحكومة السودانية سفيرها لدى كينيا احتجاجًا على استضافة نيروبي اجتماعات تحضيرية لقوات الدعم السريع التي تخوض حربًا مع الجيش منذ 2023، بهدف إعلان حكومة موازية.
وذكرت وكالة الأنباء السودانية أن وزارة الخارجية استدعت سفيرها “للتشاور احتجاجًا على استضافة كينيا اجتماعات الميليشيا المتمردة وحلفائها في خطوة عدائية أخرى ضد السودان”.
وأعلنت قوات الدعم السريع خلال حدث في نيروبي هذا الأسبوع خططا لتوقيع “ميثاق تأسيسي لتشكيل حكومة السلام والوحدة في السودان”.
ونددت الخرطوم باستضافة كينيا لهذا اللقاء، معتبرة أن “هذا يعني تشجيع تقسيم الدول الإفريقية وانتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها”.
ومنذ أبريل 2023، تسببت الحرب في السودان بمقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 12 مليون شخص، وبأكبر أزمة إنسانية في العالم، وفيما يسيطر الجيش على شرق وشمال البلاد، تسيطر قوات الدعم السريع على كل إقليم دارفور تقريبًا ومساحات من الجنوب.
وفي الأسابيع الأخيرة، قاد الجيش هجوما في وسط السودان واستعاد المدن الرئيسية وكامل الخرطوم تقريبًا.