مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
قدّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ، دعمين سخيّين بمبلغ 150 مليون ريال لحملة “جود المناطق 2″، وذلك في إطار حرص القيادة ـ أيّدها الله ـ على دعم جميع الجهود والمُبادرات الوطنية التي تستهدف توفير المسكن الملائم للأسر المستحقة.
ويأتي هذا الدعم السّخي امتدادًا لاهتمام القيادة الحكيمة ودعمها المستمر الذي تحظى به برامج الإسكان، وفي مقدمتها حملة “جود المناطق” في نسختها الثانية المتزامنة مع حلول موسم الخير والعطاء (شهر رمضان).
وثمّن معالي وزير البلديات والإسكان رئيس مجلس أمناء مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن” الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، الدعم السخي من القيادة الحكيمة ـ رعاها الله ـ بتبرع خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ بمبلغ 100 مليون ريال، وتبرع سمو ولي العهد ـ حفظه الله ـ بمبلغ 50 مليون ريال، مؤكدًا الأثر الكبير والفاعل لهذا الدعم الكريم على توفير الوحدات السكنية الملائمة للأسر المستحقة، وإسهامه في جودة حياتهم ضمن الجهود المتواصلة التي تعمل عليها مؤسسة “سكن” عبر منصة “جود الإسكان” منذ انطلاقها، والتي ساهمت في توفير أكثر من 41500 وحدة سكنية للأسر المستحقة.
وأضاف أن هذا الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ استمرارًا لحرصهما على تمكين المبادرات الإنسانية، التي تتكامل فيها أدوار الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، إضافة إلى أفراد المجتمع، مبينًا أن ذلك سيحقق ـ بمشيئة الله ـ مستهدفات “سكن” من خلال المساهمات المجتمعية عبر منصة “جود الإسكان” التي تقوم على العطاء والبذل للأسر المستحقة للمسكن بما يحقق لهم جودة الحياة والاستقرار الأسري.