ضبط وافد مارس أفعالًا منافية للآداب العامة في أحد مراكز المساج بعسير
الحياة الفطرية تُطلِق برنامجًا وطنيًا لحماية البحار السعودية من الأنواع غير الأصيلة والغازية
برئاسة السعودية.. المجلس التنفيذي لـ الألكسو يقود تطوير ملفات إستراتيجية في عمل المنظمة
تدشين مشروع الحافلة الرقمية الذكية في حفر الباطن
أعراض خشونة مفاصل الركبة وأسبابها
محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقيات إستراتيجية لجمعية زهرة ويكرّم الجهات الداعمة
ضبط مخالفين لممارستهما صيد السمك بدون تصريح في ينبع
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
محاضرة توعوية للمشاركين في مبادرة المشي بحي طويق في الرياض
نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
تعرض كاش باتيل، مرشح دونالد ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاك أسهم في مجموعة تمتلك شركة “شين”، الصينية والمتهمة باستخدام العمالة القسرية.
وصرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي أنه يمتلك أسهما بقيمة تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان تمتلك شركة “شين” وفقًا لسجلات الأعمال في المملكة المتحدة.
فيما كانت الحصة هي أكبر أصل في إفصاح باتيل، وفق تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز”.
واتهمت جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأمريكيين، بما في ذلك الجمهوري ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا والذي يشغل الآن منصب وزير خارجية ترامب، شركة شين باستخدام العمالة القسرية في عملياتها في الصين.
في موازاة ذلك باتيل، الذي شغل لفترة وجيزة منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب الأولى، لم يعد يعمل في Elite Depot.
لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه سيحتفظ بأسهمه المقيدة حيث تم منح الشريحة الأولى من الأسهم في الأول من فبراير، بعد يومين من جلسة تأكيده في مجلس الشيوخ.
ويعد باتيل أحد أكثر المرشحين إثارة للجدل في إدارة ترامب حيث يُنظر إليه على أنه موالٍ لترامب، وقد دافع عن نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة QAnon وهدد بالانتقام من معارضي حركة الرئيس “ماجا” في الحكومة ووسائل الإعلام.
كذلك تعهد بإغلاق مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن “منذ اليوم الأول وإعادة فتحه في اليوم التالي كمتحف لـ”الدولة العميقة”، والتي تعهد باستئصالها من وكالات إنفاذ القانون الأميركية.
باتيل هو أيضًا عضو مجلس إدارة مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا، التي تدير منصة “تروث سوشيال” التابعة للرئيس.