الرئيس المصري يغادر نيوم وولي العهد في مقدمة مودعيه
ولي العهد يستقبل الرئيس المصري في قصر نيوم
الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
رُصد مساء اليوم، اقتران القمر بالثريا في سماء منطقة الحدود الشمالية، وظهر القمر إلى جانب عنقود الثريا، وهو واحد من ألمع التجمعات النجمية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة، مما أضفى على السماء منظرًا خلابًا.
ويُعدّ اقتران القمر بالثريا من الظواهر الفلكية البارزة في الجزيرة العربية، وله ارتباط وثيق بتقلبات الطقس وتغيراته، ويشهد سكان منطقة الحدود الشمالية وغيرها من مناطق الجزيرة العربية هذا الحدث المميز البديع الذي يستقطب هواة الفلك والمهتمين بالظواهر الفلكية.
وأوضح رئيس نادي الفضاء والفلك، زاهي الخليوي، أن الثريا تقع على مدار القمر، مما يجعل هذا الاقتران متكررًا في فترات معينة من السنة، ويُعتقد أنه يترافق مع انخفاض حاد في درجات الحرارة، حيث يعرفه أهل المنطقة بمقولة “قران تاسع.. برد لاسع”، وهي إشارة إلى شدة البرودة التي تميز هذه الفترة.
وأوضح الخليوي أن القمر كان في طور الأحدب المتزايد بعمر 8 أيام و4 ساعات وقت رصده اليوم.
يشار إلى أن هذا الاقتران ليس مجرد حدث فلكي، بل كان مرجعًا مهمًّا لسكان البادية في تحديد فصول الشتاء والربيع، واعتمدوا عليه في تنظيم شؤون حياتهم اليومية، سواء في الترحال أو في تحديد مواسم الزراعة والرعي.