مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أعلن وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، اليوم الخميس، أن بلاده سلمت أوكرانيا أولى طائرات “ميراج 2000-5” المقاتلة لمساعدتها في الدفاع عن مجالها الجوي ضد روسيا.
وقال لوكورنو عبر منصة “إكس”: “اليوم، وبعد أشهر عدة خصصت لتدريب طيارين أوكرانيين في فرنسا، وصلت الطائرات الأولى إلى أوكرانيا”، من دون تحديد عددها، نقلا عن “فرانس برس”، مضيفًا: “ستشارك الآن في الدفاع عن المجال الجوي لأوكرانيا”.
ومن المقرر نقل 6 مقاتلات ميراج من أصل 26 يملكها سلاح الجو الفرنسي إلى أوكرانيا، وفق تقرير الميزانية الفرنسية الصادر عن الجمعية الوطنية والذي نُشر في الخريف، وهو عدد لم تنفه ولم تؤكده وزارة الجيوش التي تقول إنها لن تكشف لأسباب أمنية.
وأعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عزم فرنسا إرسال هذه الطائرات المقاتلة في يونيو 2024، ومذاك، يُدرّب طيارون وتقنيون أوكرانيون في فرنسا على الطائرات التي تم تعديلها.
وأوضح لوكورنو في أكتوبر أنها أصبحت تتضمن معدات “قتال جو-أرض” لتنفيذ ضربات جوية و”الدفاع ضد الحرب الإلكترونية” لمقاومة التشويش الروسي.
وأعلنت فرنسا مرارًا بأنها ستعمل على منع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، من تحقيق أهدافه في أوكرانيا، وأنها ستتعاون مع الحلفاء لدعم أوكرانيا من أجل الحصول على سلام عادل.
ومع عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، كثرت التكهنات حول احتمال إطلاق مفاوضات سلام لإنهاء النزاع الدائر في أوكرانيا منذ شباط/ فبراير 2022.
وتعهد ترامب، في أكثر من مناسبة، بإعادة السلام إلى أوكرانيا “في 24 ساعة” ودعا إلى “وقف فوري لإطلاق النار” و إطلاق محادثات.
غير أن الالتباس المحيط بهذه الخطة يثير قلق أوكرانيا التي تواجه صعوبات في ميدان القتال وتعول كثيرًا على المساعدات الغربية، وتخشى أن تضطر إلى إبرام اتفاق لا يصبّ في مصلحتها.