المزايا المتاحة بخدمة بياناتي المطورة في أبشر
أمطار متوقعة وسيول من الجمعة إلى الثلاثاء بعدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة روابي القابضة
وظائف شاغرة بشركة BAE SYSTEMS في 4 مدن
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة بفروع ساماكو للسيارات في 3 مدن
يصل اليوم الاثنين إلى المملكة كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، بالإضافة إلى المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للقاء ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزیز آل سعود.
كما يصل اليوم إلى المملكة في وقت لاحق وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد نقلت أن مسؤولين أمريكيين وروسًا سيجتمعون في المملكة للتحضير لقمة محتملة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والأمريكي دونالد ترامب، في وقت لاحق من هذا الشهر.
ويعكس اختيار المملكة لاستضافة القمة التي تجمع الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين مكانة المملكة ودورها القيادي على المستوى الدولي، وحرص قيادات الدول الكبرى على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة والتنسيق معها حيال إيجاد حلول للأزمات والتحديات الدولية.
ويولي ولي العهد اهتمامًا بالغًا بتبني المبادرات الرامية للتخفيف من التداعيات الإنسانية والأمنية للأزمة الأوكرانية، ومن هذا المنطلق فقد استضافت المملكة العديد من الاجتماعات بهذا الخصوص، والتي حققت نتائج إيجابية في مجال تبادل الأسرى وتقريب وجهات النظر لإيجاد حل سياسي شامل للأزمة.
وأشادت المملكة العربية السعودية بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية بتاريخ 12 فبراير 2025م، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة العربية السعودية.
وأعربت المملكة عن ترحيبها بعقد القمة في المملكة، وتؤكد استمرارها في بذل جهودها لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأوكرانيا والتي بدأت منذ اندلاع الأزمة الأوكرانية، حيث أبدى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز خلال اتصاله في الثالث من مارس 2022م بكل من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين وفخامة الرئيس فولوديمير زبلينسكي استعداد المملكة لبذل مساعيها الحميدة للوصول إلى حل سياسي للأزمة.
وقد واصلت المملكة خلال السنوات الثلاث الماضية هذه الجهود بما في ذلك استضافة المملكة للعديد من الاجتماعات بهذا الخصوص.