سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
يُعد نبات الدبغة، المعروف باسم “رقمة أو الدهماء أو وعر”، من النباتات البرية المميزة التي تزدهر في براري منطقة الحدود الشمالية، كما يضفي على المناظر الطبيعية لمسة جمالية بفضل خصائصه النباتية الفريدة.
ويتميز نبات الدبغة بكونه نباتًا معمرًا عشبيًا أجرد، ذو سيقان متفرعة، وتأخذ أوراقه السفلية شكلًا بيضاويًا، مما يمنحه قدرة فريدة على التكيف مع البيئات المختلفة.
ونبات الدبغة من المصادر الغذائية المهمة للحيوانات الرعوية، حيث يسهم في تعزيز التنوع النباتي وتحقيق التوازن البيئي في المناطق البرية، كما أنه جزء أساسي من الغطاء النباتي المحلي، حيث يقوم بدور مهم في منع التعرية وتحسين خصوبة التربة، خاصة في البيئات الجافة والصخرية.
وبذلت الجهات المعنية جهودًا حثيثة للحفاظ على التنوع النباتي، من خلال سنّ أنظمة وقوانين بيئية تسهم في حماية النباتات البرية، وضمان استدامة التوازن الطبيعي وزيادة الرقعة الخضراء لتحقيق أعلى مستويات التنمية البيئية واستدامتها كجزء من رؤية المملكة 2030، التي تركز على تحقيق التوازن بين التنمية وحماية الموارد الطبيعية.