الذهب يلامس مستوى قياسيًّا مع الإغلاق الحكومي الأمريكي
الأونروا: مقتل نحو 100 شخص يوميًا في غزة جراء العدوان الإسرائيلي
سلمان للإغاثة يسلّم الفصول البديلة لتعزيز التعليم بحضرموت
بدعم سعودي.. إطلاق المتحف الافتراضي للقطع المسروقة
“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
بدء دخول أفواج الإبل والماشية لمناطق الرعي بمحمية الإمام تركي
فنون العمارة والتصميم تعقد شراكات استراتيجية مع “إعمار السعودية” و”بيتونيا”
زراعة البن في جازان.. إرث متأصل ومستقبل مشرق
شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
يُعد نبات الدبغة، المعروف باسم “رقمة أو الدهماء أو وعر”، من النباتات البرية المميزة التي تزدهر في براري منطقة الحدود الشمالية، كما يضفي على المناظر الطبيعية لمسة جمالية بفضل خصائصه النباتية الفريدة.
ويتميز نبات الدبغة بكونه نباتًا معمرًا عشبيًا أجرد، ذو سيقان متفرعة، وتأخذ أوراقه السفلية شكلًا بيضاويًا، مما يمنحه قدرة فريدة على التكيف مع البيئات المختلفة.
ونبات الدبغة من المصادر الغذائية المهمة للحيوانات الرعوية، حيث يسهم في تعزيز التنوع النباتي وتحقيق التوازن البيئي في المناطق البرية، كما أنه جزء أساسي من الغطاء النباتي المحلي، حيث يقوم بدور مهم في منع التعرية وتحسين خصوبة التربة، خاصة في البيئات الجافة والصخرية.
وبذلت الجهات المعنية جهودًا حثيثة للحفاظ على التنوع النباتي، من خلال سنّ أنظمة وقوانين بيئية تسهم في حماية النباتات البرية، وضمان استدامة التوازن الطبيعي وزيادة الرقعة الخضراء لتحقيق أعلى مستويات التنمية البيئية واستدامتها كجزء من رؤية المملكة 2030، التي تركز على تحقيق التوازن بين التنمية وحماية الموارد الطبيعية.