هل يمكن استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا؟
إغلاق محلين مخالفين ومصادرة رتب وشعارات عسكرية بالرياض
ملكية الرياض تعلن نتائج أهلية الاستحقاق لشراء أراضٍ سكنية عبر منصة التوازن العقاري
إيجار: التجديد التلقائي هو القاعدة الأساسية للعقود السكنية والتجارية
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الغذائية في القرارة جنوب قطاع غزة
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. الفريق الرويلي يُقلِّد رئيس هيئة الأركان الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
هيئة النقل تنفذ أكثر من 352 ألف عملية فحص وترصد 24 ألف مخالفة خلال أكتوبر
أكثر من 40 جلسة حوارية وورشة عمل في مؤتمر ومعرض التأمين العالمي
السيارات الكلاسيكية تلتقي بشغف الحاضر في طويق
رصد واقعة تحدث لأول مرة في تاريخ استكشاف الفضاء
أوضح الرائي عبدالله الخضيري، أن الأجواء، مساء اليوم، صافية تمامًا لرؤية هلال شهر شوال لهذا العام 1446هـ.
وأضاف الخضيري، لقناة الإخبارية: “سنأخذ مواقعنا لبدء عملية الرصد ولا توجد مصاعب اليوم لرصد هلال شهر شوال”.
الرائي عبد الله الخضيري: الأجواء صافية تمامًا لرؤية #هلال_شوال وسنأخذ مواقعنا لبدء عملية الرصد ولا توجد مصاعب اليوم#الإخبارية pic.twitter.com/xGrqVGYDEC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 29, 2025
ودعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1446هـ- حسب تقويم أم القرى- الموافق 29/ 3/ 2025م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد:
فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 192 / هـ ) وتاريخ 29/ 8/ 1446هـ أن يوم السبت 1/ 9/ 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 1/ 3/ 2025م، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت 29/ 9/ 1446هـ- حسب تقويم أم القرى- الموافق 29/ 3/ 2025م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.