الرئيس السوري يستقبل السواحه لمناقشة آفاق الشراكة في الاقتصاد الرقمي بين البلدين
الرياض تحتضن النسخة الأولى من منتدى القطاع غير الربحي الدولي ديسمبر المقبل
وزير الاستثمار البريطاني: نتعلم من السعودية ونشاركها الطموح
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق مؤتمر أبشر 2025 ومبادرة أبشر طويق ديسمبر القادم
السماك الأعزل يزين سماء السعودية لـ13 يومًا
التأمينات تطلق خدمة الدفع التلقائي لتحسين تجربة أصحاب العمل
ترامب يلمّح إلى خفض الرسوم على الصين
ضبط مواطن رعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظورة بمحمية الملك عبدالعزيز
روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض في نوفمبر
ما الإجراء حال بيع المؤجر للعقار قبل انتهاء العقد؟
تترقب الجماهير مصير الأزمة الحالية الخاصة بمباراة برشلونة وأوساسونا، المؤجلة من الجولة الـ27 من الدوري الإسباني، وانتهت بفوز الفريق الكتالوني بثلاثية نظيفة.
وطعن نادي أوساسونا في نتيجة المباراة، معتبرًا أن برشلونة ارتكب مخالفة، بإشراك المدافع الإسباني إينيجو مارتينيز في لقاء الفريقين.
ويعتبر أوساسونا أن مدافع الفريق الكتالوني خالف القواعد، بعدم اللعب مع المنتخب الإسباني بسبب الإصابة، ثم المشاركة مع البارشا في غضون أقل من 5 أيام بعد انتهاء الفترة الدولية.
وأكد خبراء في اللوائح، لصحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، صحة موقف برشلونة في الطعن الذي تقدم به أوساسونا على نتيجة مباراة الفريقين.
وتنص المادة التي يستند عليها أوساسونا على أنه “لا يحق للاعب الذي تم ضمه من قبل اتحاده الوطني للعب مع أحد منتخباته، المشاركة مع ناديه خلال فترة الاستدعاء أو الفترة التي كان من المفترض أن تستمر فيها، وفقًا لأحكام هذا الملحق، بالإضافة إلى فترة إضافية مدتها 5 أيام، ما لم يوافق الاتحاد على خلاف ذلك”.
وأشار الخبراء، إلى أن البند التالي من هذه المادة يتضمن استثناء يضمن فوز برشلونة ويحسم الجدل، لأنه يستبعد اللاعب المصاب من هذه القاعدة.
وقال الخبراء: “إذا كان اللاعب مصابًا، مثلما حدث في حالة إينيجو مارتينيز، فلا ينبغي تطبيق هذا الحظر الخاص بالمشاركة في المباريات”.
وأضافوا: “حصل لاعب برشلونة على إذن من الاتحاد الإسباني عندما تم استبعاده من القائمة صباح يوم الإثنين 17 مارس، حيث تم استدعاء دين هويسين بدلًا منه، وبناءً على ذلك، كان إينيجو مارتينيز مؤهلًا للمشاركة في مباراة برشلونة ضد أوساسونا وفقًا للمادة 248 من اللائحة العامة للاتحاد الإسباني”.