الجوازات تصدر 25,646 قرارًا إداريًا بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
هيئة الرقابة النووية: لا خطر إشعاعي من رماد بركان هولي قوبي
يومان على انتهاء مدة تسجيل العقارات في منطقتي مكة المكرمة والشرقية
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد الأعضاء الرئيسة
ضبط مقيم لوث التربة بتفريغ مواد خرسانية في المدينة المنورة
أمطار وتساقط للبرد على منطقة حائل
بدء أعمال السجل العقاري لـ 168 حيًا بمنطقة الجوف
ضبط مخالف رعى 21 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
منها تعديل نظام المرور.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع
خالد بن سلمان يصل الكويت لرئاسة وفد السعودية في اجتماع مجلس الدفاع المشترك
رغم مضي أكثر من أسبوع على اللقاء العاصف الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والمشاجرة الكلامية العنيفة التي اندلعت على مرأى وسائل الإعلام والعالم برمته، تمسك الأخير بموقفه رافضًا الاعتذار.
فقد أكد زيلينسكي في 28 فبرير الماضي بعد طرده من البيت الأبيض، أنه لن يعتذر من ترامب.
وعلى الرغم من أنه عاد ولين موقفه لاحقًا، مؤكدًا أنه يكن كل الاحترام والامتنان للرئيس الأمريكي، فلم يعتذر مكتفيًا “بإبداء أسفه” على ما جرى في ذلك اليوم. ليكرر مستشاره مؤخرًا أيضًا أن زيلينسكي لن يعتذر من ترامب.
فقد أكد مستشار الرئيس الأوكراني ميخايلو بودولياك أن زيلينسكي لن يعتذر للرئيس الأمريكي، معتبرًا أن محادثتهما في البيت الأبيض كانت مفيدة.
كما أضاف في مقابلة مع مجلة “لو بوان” الفرنسية أن الرئيس الأوكراني “كان محقًّا تمامًا من حيث الشكل والمضمون عندما حاول نقل فكرته الأساسية إلى الأمريكيين، ومفادها أن الحرب لن تتوقف ما لم ترغم روسيا على تقديم التنازلات”.
إلى ذلك، رأى أن الاجتماع كان “مفيدًا في بعض النواحي”. وأضاف المستشار الرئاسي، قائلًا: “من خلال تسليط الضوء على خلافاتنا، يمكن توضيح وجهات النظر المختلفة”.
وكان ترامب وبخ ضيفه الأوكراني يوم 28 فبراير الماضي، معتبرًا أنه يسعى لإشعال حرب عالمية ثالثة.
كما انتقده لعدم إبداء المزيد من الامتنان إلى واشنطن التي أرسلت الملايين لمساعدة أوكرانيا على مدى السنوات الثلاثة الماضية.
كذلك أوقف شحنة مساعدات عسكرية لكييف، كانت مقررة سابقًا، وأعلنت المخابرات الأمريكية مؤقتًا تعليق عملها مع السلطات الأوكرانية.
ما فاقم القلق الأوكراني والأوروبي على السواء، ودفع زيلينسكي لاحقًا إلى التشديد على تمسك بلاده بالسلام، وحرصها على علاقات متينة مع واشنطن.