مواصلات جدة تُطلق خدمة “الميل الأول والأخير”
فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل
الموارد البشرية: رصد 1910 مخالفات لقرار حظر العمل تحت أشعة الشمس
تحذير متقدم بشأن هطول أمطار غزيرة على الباحة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سلوفاكيا
التحقيق مع 416 متهمًا وإيقاف 138 في قضايا رشوة واستغلال نفوذ
ولي العهد يستقبل نائب رئيس فلسطين
تحطم مروحية عسكرية ومقتل طاقمها في باكستان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوزبكستان
وظائف شاغرة لدى شركة نت وركرس للخدمات
استعرضت ديوانية المعرفة في نسختها السابعة؛ التي نظمها مركز التواصل والمعرفة المالية (متمم) إحدى مبادرات وزارة المالية، تحت عنوان: “دور الصناديق والبنوك التنموية في خلق اقتصاد متنوع ومستدام” في الرياض اليوم، عددًا من قصص النجاح الوطنية المُلهمة في الشركات الكبرى وكذلك الشركات الناشئة.
وأوضح المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “سدير فارما” الدكتور ياسر العبيداء، أن التمويل من صناديق التنمية كان له دور بارز في حصول الشركة على تقنيات نوعية في صناعة الأدوية، مع الاستفادة من برامج الدعم الحكومي، وتوطين إنتاج الأنسولين، وكذلك التصدير لست دول أحدث التقنيات العالمية في صناعة أدوية علاج الربو وأمراض الجهاز التنفسي.
وأكد أن الشركة تأسست كمبادرة وطنية طموحة منذ أكثر من عشر سنوات، مبينًا أن صندوق التنمية الصناعي ساهم في دعم رأس المال العامل، وداعم قوي في التعامل مع البنوك.
وذكر أن الشركة ستفتح قريبًا أكبر مصنع في المنطقة لصناعة الأنسولين بمدينة سدير للصناعة والأعمال؛ كإحدى المبادرات في مجال تصنيع علاجات مرض السكري وتوطينه، مما يسهم في تعزيز استمرارية الإمداد وتقليل عمليات الاستيراد.
وأبان العبيداء أن صندوق التنمية الصناعية السعودي يدعم التنافسية في قطاع صناعة الأدوية، والاستثمار في البنية التحتية، وتوطين الصناعات الحساسة، وتأمين الأمن الدوائي، وامتلاك تقنيات متقدمة، والتميز والابتكار.
ويسعى صندوق التنمية الصناعية السعودي إلى تمويل ودعم وتنمية القطاع الصناعي بالمملكة، من خلال دعم القطاع الخاص في المجالات الصناعية المختلفة، وهو أحد الصناديق التابعة لصندوق التنمية الوطني؛ الذي يهدف إلى ترسيخ ارتباط الصناديق التنموية جميعها تحت مظلة واحدة، وتنسيق الجهود التمويلية، وتعزيز الاستدامة الاقتصادية، وتحفيز الاستثمار في القطاعات غير النفطية، وتشجيع الاستثمار في القطاع الخاص؛ وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.