كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
احتضنت الرياض أمس النسخة الأولى من منتدى “الاقتصاد والتنمية.. الأسواق العالمية والمحلية”، الذي نظمه صندوق التنمية الوطني، بمشاركة عدد من كبار التنفيذيين في البنك الأهلي السعودي وشركة الأهلي المالية، وقادة الصناديق والبنوك التنموية، وعدد من الاقتصاديين والخبراء في الشأنين المحلي والعالمي.
ويهدف المنتدى إلى تعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد قنوات تواصل فعالة لتبادل الخبرات والتحليلات، بما يدعم مسيرة التنمية الوطنية، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في ظل المتغيرات الاقتصادية المتسارعة عالميًا.
وفي كلمته خلال المنتدى، أكد محافظ صندوق التنمية الوطني الدكتور ستيفن جروف أن تنظيم المنتدى يجسد التزام الصندوق بتطوير شراكات إستراتيجية بنّاءة بين مؤسسات التمويل التنموي والبنوك التجارية، موضحًا أن هذه المنصة المعرفية تسهم في تسليط الضوء على أبرز الاتجاهات الاقتصادية والاستثمارية، ومواءمة الجهود المشتركة لضمان الاستقرار الاقتصادي وتحقيق تنمية مستدامة على المدى الطويل.
من جانبه أشار الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي السعودي طارق السدحان إلى أهمية التعاون بين القطاعات المختلفة في مواجهة التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية، وقال: “نؤمن بأن الحوار المفتوح والتحليل المشترك بين المؤسسات الحكومية والخاصة عنصر أساسي في بناء منظومة مالية أكثر مرونة قابلة للتكيف مع الظروف الاقتصادية المتغيرة وقادرة على توفير فرص استثمارية وتمويلية مستدامة بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وشهد المنتدى جلسة حوارية ناقشت تحليلات معمّقة حول حركة الاقتصاد والأسواق المالية السعودية والعالمية، وأوصى المشاركون بأهمية اعتماد إستراتيجيات تمويل واستثمار مرنة، تتلاءم مع التغيرات الجيوسياسية والتقلبات العالمية، بما يعزز مناعة الاقتصاد السعودي ويزيد جاذبيته الاستثمارية.