كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ستواجه شركة ميتا، مالكة منصات التواصل الاجتماعي، يوم الاثنين المقبل، لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية في معركة قضائية قد تُعيد تشكيل مشهد مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال الشهرين المقبلين، ستقدم الحكومة الأميركية ما يدعم حجتها بأن استحواذ “ميتا” على “إنستغرام” عام 2012 وعلى “واتساب” عام 2014 قد سحق التهديدات المحتملة لهيمنتها.
وستدافع “ميتا”، التي كانت تُعرف آنذاك باسم “فيسبوك”، عن نفسها بالقول إنها ساعدت في تنمية تلك الاستحواذات لتصبح شركات كبيرة يستخدمها مليارات الأشخاص، في حين واجهت منافسة شرسة على طول الطريق، بحسب تقرير لموقع “The Verge” المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
ومن المتوقع أن يُدلي كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة، بمن فيهم الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ والمديرة التنفيذية السابقة للعمليات شيريل ساندبيرج، بشهاداتهم خلال المحاكمة في العاصمة واشنطن العاصمة.
كانت المحاكمة نفسها مُنتظرة منذ فترة طويلة، وتستند إلى دعوى قضائية رُفعت في عهد الإدارة الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ثم عُدّلت في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن، سعيًا إلى حلول جذرية مثل إلغاء عمليات الاندماج الكبيرة التي أجرتها “ميتا”.
وهذه هي المحاكمة الأميركية الثالثة التي تحاول تفكيك واحدة من كبرة شركات التكنولوجيا في غضون عامين، بعد قضية وزارة العدل الناجحة ضد أعمال البحث التابعة لشركة غوغل، ومحاكمة ثانية تنتظر قرارًا ضد أعمالها في مجال تكنولوجيا الإعلانات.
تنطلق محاكمة “ميتا” وسط عملية إعادة تفكير واسعة النطاق في طريقة تطبيق قوانين مكافحة الاحتكار على الأسواق الرقمية، والتي بدأت منذ سنوات وتطورت إلى حركة شعبوية مدعومة من الحزبية في الولايات المتحدة.