أمطار على محافظات منطقة مكة المكرمة
فيصل بن فرحان: مشاركة السعودية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحمل رسالة السلم والعدل
فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
القبض على 3 أشخاص لترويجهم 9,984 قرصًا محظورًا بعسير
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. السعودية تدعم اقتصاد اليمن بـ 1.38 مليار ريال
الحج والعمرة: 30 مليون مستخدم لتطبيق نسك من 190 دولة حول العالم
5 اشتراطات وضوابط رئيسة يجب على المنشآت والمتاجر الالتزام بها عند تنظيم المسابقات
شوارع نجران وميادينها تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً باليوم الوطني
ولي العهد يستعرض مع رئيس فرنسا نتائج مؤتمر تسوية قضية فلسطين
حذرت روسيا الدول الأوروبية بشأن إرسال قوات أجنبية لأوكرانيا، وذلك بعد تأكيد مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس أمس أن دول الاتحاد وحلف شمال الأطلسي تدرس إرسال قوات إلى أوكرانيا بعد الهدنة.
وقال أليكسي بوليشوك، مدير إدارة رابطة الدول المستقلة الثانية في وزارة الخارجية الروسية، إن “المناقشات الفرنسية البريطانية الجارية حول إرسال قوات ردع إلى أوكرانيا تمثل استعداداً لتدخل أجنبي”. وأكد أن “المفاوضات بشأن تشكيل ما يُعرف بقوات الردع، والتي تقودها حالياً فرنسا وبريطانيا ضمن تحالف الراغبين، تُعد في الواقع استعداداً لتدخل أجنبي.”
كما شدد في تصريحات لـ”سبوتنيك” اليوم الجمعة على أن “مسألة حفظ السلام ليست مطروحة حالياً على جدول الأعمال.. فوفقاً للممارسات الدولية، يُعد تحقيق تسوية سلمية أو وقف إطلاق نار مستدام شرطاً أساسياً لنشر قوات حفظ سلام”.
إلى ذلك، اتهم كييف برفض الانخراط في عملية سلام، وقال إنها “تعرقل حتى العمل بموجب وقف مؤقت للضربات على المنشآت الحيوية للطاقة”.
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف،شدد بدوره أمس على أن نشر قوات أوروبية على الأراضي الأوكرانية لن يعني حربا هجينة بل تورطا مباشرا لـ”الناتو” في الصراع مع روسيا.
بالتزامن كشفت مصادر بريطانية أن بريطانيا تدرس إرسال قوات إلى كييف لـمدة 5 سنوات لدعم أي اتفاق سلام محتمل.
كما أشارت إلى أن القوات البريطانية المحتمل نشرها ستساعد في تدريب وإعادة تشكيل الجيش الأوكراني، وفق ما نقلت صحيفة “التلغراف”.
أتت تلك التصريحات فيما تسعى الولايات المتحدة إلى وقف الحرب المستمرة بين البلدين منذ فبراير 2022، عبر لقاءات عقدت في السعودية الشهر الماضي وأفضت إلى وقف مؤقت للهجمات المتبادلة على منشآت الطاقة.
إلا أن كلا من موسكو وكييف تبادلتا خلال الأيام الماضية الاتهامات باستمرار تلك الهجمات على البنى التحتية للطاقة.