القبض على مقيم نقل 7 مخالفين في جازان
هزة أرضية في الخليج العربي بقوة 3.7 ريختر
الرقابة النووية: المستويات الإشعاعية بالسعودية في مستوياتها الطبيعية
الملك سلمان يوجه بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًا بترامب
توثيق السكن عبر نسك مسار شرط أساسي لإصدار تأشيرات عمرة 1447هـ
تسجيل أكثر من 1.3 مليار عملية استعراض للبطاقات الرقمية بمحفظة توكلنا
أميركا تجري عمليات تنقل وتغييرات لعتادها العسكري في المنطقة
إحباط تهريب 280 كيلو قات في عسير
القبض على مخالفين لترويجهما الحشيش والإمفيتامين في جازان
اختتمت اليوم الأربعاء بمدينة دبي منافسات الأولمبياد الخليجي الثاني للروبوت الذي نظمه مكتب التربية العربي لدول الخليج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 18 إلى 21 مايو 2025م، وشارك فيه أكثر من ثلاثين طالبًا من مختلف دول مجلس التعاون.
ويهدف الأولمبياد الخليجي للروبوت إلى تطوير مهارةالابتكار العلمي في مجالات الذكاء الاصطناعي وتدريب الطلبة على الممارسات الإدارية في تصميم المشاريع التقنية ومنهجيات البحث العلمي ورفع حس المسؤولية المجتمعية والمبادرة لدى الطلبة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة عبر منافسة حلبات الروبوت ، وتقييم الابتكار العلمي وتنمية معارف ومهارات الطلبة في مجال الروبوت التعليمي والتي تشمل الهندسة، والرياضيات، والعلوم، والتكنولوجيا.
وفي كلمته في الحفل رفع المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج الدكتور محمد بن سعود آل مقبل الشكر والتقدير لأصحابِ الجلالةِ والفخامةِ والسمو قادةِ الدولِ الأعضاء. على ما يجده المكتبُ من دعمٍ واهتمامٍ أسهما في تحقيقِ أهدافِ المكتبِ، كما شكر معاليه أصحابِ المعالي وزراءِالتربيةِ والتعليم في الدولِ الأعضاءِ على التعاونِ المستمر الذي أسهم في تعزيزِ رسالةِ المكتبِ التربويةِ والتعليمية.
ومن جانبه رحب المهندس محمد القاسم وكيل وزارة التربية والتعليم الإماراتي بوفود الدول المشاركة في الأولمبياد الخليجي للروبوت في دولةالإمارات العربية المتحدة، مثمناً الدور الكبير والمحوري لمكتب التربية العربي لدول الخليج، في تنظيم فعاليات ومسابقات ترتقي بمهارات الطلبة في مجالات حيويةباتت تحظى باهتمام عالمي متزايد، كالذكاء الاصطناعي والبرمجة والروبوت.
وبين أن مثل هذه المسابقات والمبادرات من شأنها أن تمهد الطريق لإعداد الأجيال المقبلة لمتطلبات المستقبل، وتمكينهم لتعزيز تنافسيتهم في مجالات الذكاء الاصطناعي.
وفي ختام كلمته هنأ الطلبة الفائزين في الأولمبياد، متمنيًا لهم مزيدًا من التميز وتحقيق المزيد من النجاحات، واصفًا مشاركتهم في هذا الحدث بأنها تعكس صورة مشرقة لجيل واع وطموح، سيسهم بفكره ومهاراته في صناعة المستقبل بكل ثقة واقتدار.