جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
تحذير من ارتدادات زلزال مصر
فعلت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجدالنبوي المسارات الإثرائية للإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين، بالتعاون مع المجلس التنسيقي لشركات أرباب الطوائف لبرنامج التطويف المركزي لموسم الحج ١٤٤٦هـ، والمعني بتقديم خدمة التطويف لحجاج بيت الله الحرام لإثراء تجربة ضيوف الرحمن الإيمانية.
وأعلنت الادارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين أن عدد الحجاج المستفيدين من برنامج التطويف وفق الإحصاءات منذ بدء موسم الحج بلغ اكثر من 13470 حاجًا من مختلف الجنسيات.
وأكد الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس؛ أهمية مبادرة التطويف المركزي لإثراء تجربة ضيوف الرحمن الإيمانية، موضحًا أن الإدارة العامة للتطويف والموطفين تعد أحد التخصصات الدينية للرئاسة وفق الترتيبات التنظيمية التي وافق عليها مجلس الوزراء الموقر.
ويقدم برنامح التطويف المركزي حزمة من الخدمات الإثرائية لضيوف الرحمن، من أبرزها: استقبالهم ومرافقتهم أثناء أدائهم طواف القدوم، وتقديم خدمة التطويف وتوعيتهم بالطريقة الصحيحة للطواف وفق هدي المصطفى ﷺ.
ويشرف على تنفيذ برنامج التطويف ميدانيًا كوادر سعودية مؤهلًا شرعيًا.. فيما تقوم إدارة التطويف بالمسجد الحرام بمتابعة أعمال المطوفين والتزامهم بما بالتعليمات والضوابط الصادرة.
وتعد مهنة الطوافة مهنة دينية إرشادية، يتولى العمل بها كفاءات وطنية مؤهلة تأهيلًا شرعيًا؛ لدلالة الحاج والمعتمر في أداء مناسكه.
وتشرف رئاسة الشؤون الدينية على تنظيم الأعمال الاثرائية المتعلقة بالمطوفين، والإشراف المباشر عليهم داخل المسجد الحرام، إضافة إلى حث المطوفين على اتباع السنة في تطويف الحجاج، والتقيد بالأدعية المشروعة والمأثورة، والتعامل الحسن مع ضيوف الرحمن، وإظهار وسطية الإسلام وسماحته ورحمته، وإبراز الصورة المشرقة عن المملكة العربية السعودية وأبنائها، وخدَّام الحرم، وما يبذلون من جهود في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.