انخفاض معدل التضخم في الصين
إحباط تهريب 28.2 كيلو حشيش في نجران
استكمال تطوير 3 ساحات في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة لراحة الحجاج
بحوزتهم ذخيرة حية.. ضبط 3 مخالفين للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يصلون إلى المدينة المنورة
رعاية صحية تنبض بالكفاءة .. قرابة 200 ألف خدمة صحية لضيوف الرحمن في موسم الحج بلا تفشيات
الخطمي.. نبتة برية تزهو بألوانها في طبيعة الشمالية
حاكم كاليفورنيا يعتزم مقاضاة ترامب
متحور كورونا الجديد شديد العدوى
وزارة السياحة تستكمل استعداداتها لاستقبال الحجاج في المدينة المنورة
تقدم الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي العديد من الخِدمات التقنية؛ لتهيئة أجواء مريحة للمصلين في المسجد النبوي، والمحافظة على درجة حرارة معتدلة خلال فصل الصيف.
وأوضحت الهيئة أن أنظمة التكييف في المسجد النبوي تشكّل جانبًا من أبرز جهود وخِدمات العناية بالمصلين في أرجاء المسجد النبوي، وتهيئة درجة حرارة ملائمة للمصلين، مبينة أن فريقًا فنيًا متخصصًا يتولّى متابعة درجات الحرارة وأًداء منظومة التكييف في أرجاء المسجد النبوي على مدار الساعة من خلال غرف تحكّم متطوّرة؛ تهدف إلى ضمان راحة ضيوف الرحمن في المسجد النبوي.
وأفادت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، أن نظام التكييف يعمل من خلال تهيئة 6 مبرّدات ضخمة تتجاوز سعتها 20.600 طن، وكذلك تشغيل 151 وحدة مناولة هواء تتجاوز سعتها 9815 طنًا تبريديًا، إضافة إلى 80 وحدة تكييف صحراوي، تتجاوز قدرتها التشغيلية 280.000 قدم مكعب في الدقيقة، إلى جانب تشغيل 327 وحدة تكييف منفصلة، ذات قدرة تتجاوز 735 طنًا تبريديًا داخل المسجد النبوي ضمن جهود رعاية المصلين في مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وتهيئة بيئة آمنة وصحية لجموع المصلين؛ ليؤدوا العبادات بيسر وراحة.
كما تشمل الجهود اليومية المبذولة لتخفيف درجة الحرارة على ضيوف الرحمن في المسجد النبوي والساحات والمرافق المحيطة به، تشغيل 27 قبة متحركة في المسجد النبوي؛ لضمان جودة وتجديد الهواء في المسجد النبوي بشكل مستمر.
وتتضمن جهود العناية بضيوف الرحمن في المسجد النبوي في ظل ارتفاع درجة الحرارة صيفًا، فتح 250 مظلة في الساحات الغربية والشمالية والجنوبية، جرى تثبيتها في الأعمدة في الساحات، ويتم التحكم المظلات وفتحتها آليًا، كما تتّصل بها 424 مروحة، تعمل على رش رذاذ الماء بمعدلات مناسبة؛ لتلطيف الأجواء، وخفض درجة الحرارة في الساحات التي يتم فرشها بالسجّاد؛ لتمكين أكبر عددٍ من المصلين من أداء الصلوات في بيئة مريحة وآمنة وصحية.