Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أوضحت دارة الملك عبدالعزيز الفرق بين الوثائق الرسمية، والوثائق الشخصية، في إطار جهودها التوعوية لتعزيز الثقافة الوثائقية لدى الأفراد والجهات، وحماية الذاكرة الوطنية من الخلط بين أنواع الوثائق.
وبيّنت الدارة أن الوثائق الرسمية هي التي تُعد وتُصدر من قبل الجهات الحكومية أو الرسمية ضمن سياق العمل الإداري أو المؤسسي أو القانوني، فيما تمثل الوثائق الشخصية ما يحتفظ به الأفراد من أوراق أو مستندات تتعلق بشؤونهم الخاصة، ولا ترتبط بعمل حكومي أو رسمي.
وأشارت إلى أن الوثائق الرسمية تتسم بعدة خصائص، من أبرزها: ارتباطها بوظيفة أو نشاط رسمي، وصدورها من جهة حكومية أو رسمية، وخضوعها للتنظيم والأنظمة، ووثوقيتها كمصدر لتوثيق الأعمال المؤسسية، علاوة على أن الوثائق الشخصية ناتجة عن مراسلات شخصية، وتعبّر عن وقائع أو مناسبات خاصة، كما تخضع للاجتهاد والفهم الشخصي، وتُستخدم غالبًا كأدلة في الجوانب الاجتماعية أو الأسرية.
وأكدت الدارة أن جمع وحفظ الوثائق الرسمية والشخصية يُعد جزءًا من بناء صورة متكاملة للتاريخ السعودي، داعية إلى أهمية التمييز بينهما عند التوثيق أو الأرشفة، لضمان دقة المعلومات، وسلامة الذاكرة الوطنية.