غنام الغنام يوثق مراحل نشأة تعليم حفر الباطن منذ 1398هـ وحتى الدمج مع تعليم الشرقية
3 تنبيهات من المرور لقائدي السيارات
هيئة العقار: 1.2 تريليون ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية خلال عامين من نظام الوساطة
وظائف إدارية شاغرة في شركة ترشيد
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الإمارات
تخصيص 7 مواقع لإقامة مجمعات تعدينية في الرياض ومكة وعسير والباحة
بدأ مزارعو محافظة العقيق بمنطقة الباحة هذه الأيام جني ثمار التمور في مختلف مزارع المحافظة، فيما يُعرف محليًّا بموسم “الخرفة”، الذي يمثل مرحلة الحصاد السنوي لمحصول النخيل، وسط أجواء من الحراك الزراعي والاقتصادي والاجتماعي.
وتُعد محافظة العقيق من أبرز المناطق الزراعية في الباحة من حيث إنتاج التمور، إذ تحتضن نحو (1600) مزرعة نخيل تضم أكثر من (130) ألف نخلة، تُنتج سنويًّا ما يُقدّر بـ(40) طنًّا من التمور، تشمل عدة أنواع محلية ذات جودة عالية مثل: الصفري، والخلاص، والسكري، والبرحي.
وأوضح مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الباحة المهندس فهد مفتاح الزهراني، أن موسم الخرفة يُعد من المواسم الزراعية المهمة، التي تعكس جودة التمور المنتجة في منطقة الباحة عمومًا ومحافظة العقيق على وجه الخصوص، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل على دعم مزارعي النخيل من خلال برامج الإرشاد الزراعي والمبادرات التحفيزية، بهدف تحسين الإنتاج ورفع الكفاءة التشغيلية، وتعزيز القيمة المضافة لمحصول التمور.
وأضاف أن فرع الوزارة بالمنطقة مستمر في تقديم الخدمات الفنية والتقنية للمزارعين، وإقامة ورش العمل والزيارات الميدانية لتوجيههم نحو أفضل الممارسات الزراعية، مؤكدًا أهمية تعزيز التسويق الزراعي وتوسيع فرص الاستثمار في قطاع النخيل.