كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أظهر مسح اليوم الخميس تسارع التوسع في نشاط القطاع الخاص غير النفطي في السعودية في يونيو، مدفوعًا بالطلب القوي من العملاء وزيادة في التوظيف.
وارتفع مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في السعودية المعدل في ضوء العوامل الموسمية إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 57.2 نقطة في يونيو من 55.8 في شهر مايو، متجاوزا بكثير عتبة الخمسين نقطة التي تشير إلى النمو.
وتسارع نمو الطلبيات الجديدة إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر وارتفع المؤشر الفرعي إلى 64.3 في يونيو من 62.5 في مايو، بحسب العربية.
كانت المبيعات المحلية هي المحرك الرئيسي لهذا الارتفاع مدعومة بعمليات الشراء الناجحة للعملاء واستراتيجيات التسويق المعززة. ومع ذلك، ظل نمو مبيعات التصدير طفيفا.
وقال كبير الاقتصاديين في بنك الرياض، نايف الغيث: “ربطت الشركات إلى حد كبير انتعاش النشاط بتحسن المبيعات وبدء مشاريع جديدة وتحسن ظروف الطلب، على الرغم من أن وتيرة نمو الإنتاج كانت أكثر ضعفا مقارنة مع الارتفاعات السابقة”.
وعينت الشركات الخاصة غير النفطية موظفين بأسرع معدل منذ مايو 2011، ووسعت الشركات فرق العمل لإدارة أعباء العمل المتزايدة.
وزادت أسعار مستلزمات الإنتاج بشكل حاد متماشية مع اتجاه الربع الثاني، مما دفع الشركات إلى تحميل العملاء تكاليف أعلى. وصعدت أسعار الإنتاج بقوة مسجلة أقوى ارتفاع لها منذ عام ونصف، بعد انخفاضها في الأشهر السابقة.
ورغم ضغوط التكلفة، حافظت الشركات السعودية غير النفطية على تفاؤلها بشأن النشاط المستقبلي، وفقا لما أظهره المسح. ووصل مؤشر الإنتاج المستقبلي إلى أعلى مستوى في عامين. وتعززت الثقة بفضل متانة الظروف الاقتصادية المحلية وقوة الطلب.