أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
موعد إيداع الدعم السكني وطريقة الاستعلام
آلية تسجيل أو استبعاد أو نقل المشتركين غير السعوديين بالتأمينات
ابتكار طريقة ذكية لتفعيل أدوية السرطان داخل الورم
مايكروسوفت تستثمر 30 مليار دولار في بريطانيا
الأسواق تترقب اجتماع الفيدرالي اليوم
الموقف في حساب المواطن حال الموافقة على الاعتراض بعد 10 سبتمبر
تترقب الأسواق العالمية عن كثب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وقراره بشأن أسعار الفائدة مساء اليوم الأربعاء، حيث تشير التوقعات إلى توجه البنك المركزي الأميركي إلى خفض الفائدة بواقع 25 نقطة أساس، إلا أن بعض المحللين يرون احتمالية لخفض الفائدة بـ 50 نقطة أساس.
ويتوقع المتعاملون خفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس وسط تركيز على التصريحات التي سيدلي بها رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول بعد إعلان القرار.
وسيتركز الاهتمام أيضًا على ما إذا كان صانعو السياسة ناقشوا خفضًا أكبر بمقدار 50 نقطة أساس، في وقت يمضي فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب قدما في مسعى لإعادة هيكلة ركيزة من ركائز الاقتصاد الأميركي، ما يثير المخاوف بشأن استقلالية مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وقال خبراء اقتصاديون لدى (آي.إن.جي) إن السوق لن تشهد تأثيرًا ملموسًا إلا في حال جاء قرار مفاجئ بخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس، أو إذا أدلى باول بتصريحات تميل بشكل حاد إمّا للتشدد أو للتيسير.
وأضافوا في مذكرة “خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يتيح مجالا لانحياز طفيف نحو التيسير، في حين أن خفضا بمقدار 50 نقطة أساس سيمنح باول مساحة ليكون متشددا قدر ما يشاء”.
وقال محلل السوق لدى آي.جي، توني سيكامور، إن تركيز السوق سينصب على “عدد الأعضاء الذين سينضمون إلى صف المعارضة مع ستيفن ميران لصالح خفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس”، وما إذا كانت التوقعات تشير إلى خفضين أو ثلاثة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس، و”نبرة رئيس مجلس الاحتياطي خلال المؤتمر الصحافي”.
وقد يعزز قرار خفض الفائدة النشاط الاقتصادي وسط صدور بيانات مخيبة لسوق العمل وارتفاع التضخم مبتعدا عن مستهدفات “الفيدرالي” البالغة 2%.
وفي أسواق العملات يستمر ضعف الدولار الأميركي أمام سلة من العملات حيث تراجعت العملة الأميركية أمام اليورو إلى أدنى مستوى في 4 سنوات.