برج الطوية بالجبيل.. حكاية حصن صامد منذ 100 عام
صلاة الغائب على سماحة مفتي المملكة بالمسجد الحرام
الشيخ السند: بلادنا أيقونة العالم ومحط أنظاره وقائدة السلام
مسيرة القوات الأمنية والعسكرية تجوب شوارع المدينة المنورة احتفاءً باليوم الوطني
تعطل السلم الكهربائي بترامب وقرينته في الأمم المتحدة
الملك سلمان: وحدتنا الوطنية قامت على الشريعة الإسلامية والعدل
مظاهر البهجة ترتسم على وجوه الأطفال باحتفالات اليوم الوطني في الباحة
الطائف الآن.. أمطار غزيرة على السيل الكبير
مسيرة العرض بالطائف احتفاء باليوم الوطني.. أعلام وفعاليات ومسابقات
ارتفاع مقلق في حالات الكوليرا بدارفور
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ رحمه الله، وهو يجيب على أسئلة السائلين في برنامج نور على الدرب وهو على فراش المرض.
وفي وقت سابق، أدى المصلون في المسجد الحرام عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الغائب على سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ المفتي العام للمملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، ورئيس المجلس الأعلى لرابطة العالم الإسلامي -رحمه الله-.
وتوجه الجميع بالدعاء لله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته، ويجزيه خير الجزاء على ما قدم من أعمال جليلة لوطنه وأمتيه الإسلامية والعربية.
وصدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي:
“بيان من الديوان الملكي”
انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح هذا اليوم الثلاثاء الموافق الأول من شهر ربيع الآخر من عام 1447هـ، سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ المفتي العام للمملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء، والرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء، ورئيس المجلس الأعلى لرابطة العالم الإسلامي، وسيصلى على سماحته في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض بعد صلاة العصر هذا اليوم. وقد وجّه خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ بأن تقام عليه صلاة الغائب أيضًا في المسجد الحرام في مكة المكرمة والمسجد النبوي في المدينة المنورة وجميع مساجد المملكة بعد صلاة العصر هذا اليوم.
ولقد فقدت المملكة والعالم الإسلامي بوفاته عالمًا جليلًا أسهم بجهود كبيرة في خدمة العلم والإسلام والمسلمين.
ويعزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد أسرة الفقيد والشعب السعودي والعالم الإسلامي بوفاته ـ رحمه الله ـ، تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته وأسكنه فسيح جناته، إنه سميع مجيب، إنا لله وإنا إليه راجعون.