إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
خرج مؤسس شركة “مايكروسوفت” بيل غيتس، من قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم، للمرة الأولى منذ 3 عقود، رغم امتلاكه ثروة تقدر بـ120 مليار دولار.
وبحسب تصنيف مجلة “CEOWORLD” لعام 2025، حلّ غيتس في المرتبة الـ15 عالمياً، متراجعاً خلف أليس والتون وريثة إمبراطورية وولمارت، ومتقدماً بفارق ضئيل على أمانسيو أورتيغا، مؤسس علامة “زارا” الإسبانية.
منذ عام 1991 وحتى 2017، كان اسم بيل غيتس مرادفاً للثروة المطلقة، حيث تصدر قائمة الأغنياء في 18 عاماً من أصل 23، مدفوعاً بحصته الضخمة في مايكروسوفت التي جعلته يتفوق على أسماء مثل وارن بافيت وعائلة والتون.
لكن غيتس، الذي أصبح أصغر ملياردير في التاريخ عام 1987، اختار مساراً مختلفاً عن نظرائه من أثرياء التكنولوجيا، بعد أن قرر تقليص ثروته طوعاً، لصالح العمل الخيري.
في عام 2010، أطلق غيتس إلى جانب زوجته السابقة ميليندا وفرين وارن بافيت، مبادرة “تعهد العطاء”، التي تدعو المليارديرات إلى التبرع بنصف ثرواتهم على الأقل. ومنذ تأسيس مؤسسة غيتس عام 2000، تم ضخ أكثر من 60 مليار دولار في مشاريع صحية وتعليمية ومناخية حول العالم.
وفي مايو الماضي، جدّد غيتس التزامه بالتبرع بمعظم ثروته قبل إغلاق المؤسسة المخطط له في عام 2045، قائلاً: “أريد أن أهب تقريبًا كل ما أملك”.