ولي العهد يرعى حفل افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط
طرح 24 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها مشروع لتحفيز السوق العقاري
قرارات من تنظيم الإعلام بحق 9 أشخاص لمخالفتهم لائحة النشر الإلكتروني
الأرصاد: نعمل على دراسة أسباب انتقال ذروة موسم الأمطار من نوفمبر إلى ديسمبر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة تنزانيا
56 مشروعًا.. دعم سعودي شامل ومستدام للتعليم في اليمن
الخميس.. انتهاء مدة تسجيل العقارات لـ214,166 قطعة عقارية في منطقتي الرياض والشرقية
أمطار عسير.. مفردات تراثية توثق العلاقة بين الإنسان والطبيعة الجبلية
أمانة جدة تباشر جهودها الميدانية للتعامل مع الحالة المطرية
المرور: احذروا انزلاق المركبة خلال هطول الأمطار
ينظّم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية “الملتقى التنسيقي الرابع للمؤسسات السعودية المعنية باللغة العربية”، اليوم في مدينة الرياض، بمشاركة المؤسسات اللغوية السعودية الحكومية والخاصة وغير الربحية، وجمع من المتخصصين في مجالات اللغة العربية، على أن يُقام اليوم الأول في فندق كراون بلازا في المدينة الرقمية، واليوم الثاني في مقر المجمع.
وأوضح الأمين العام للمجمع، الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الملتقى يمثل محطة مهمة في مسار العمل المشترك بين المؤسسات اللغوية، وفرصة لتعزيز التعاون ودعم تبادل الخبرات والتجارب المتميزة في تعليم العربية ونشرها؛ على نحو يسهم في رفع كفاية البرامج والمبادرات، وتكامل الأدوار، وتعظيم الأثر في المجتمع.
ويُعقد الملتقى سنويًّا لتجسير التواصل مع المؤسسات السعودية المعنية باللغة العربية، وتوحيد الجهود وتحقيق التكامل بينها؛ إسهامًا في تعزيز حضور اللغة العربية وخدمتها محليًّا ودوليًّا، وترسيخ مرجعية المجمع العلمية واللغوية في الأعمال المرتبطة بتعليم اللغة العربية ونشرها، وإطلاع المؤسسات المعنية على رؤية المجمع وإستراتيجياته وأهدافه ومشروعاته، وإبراز دور المؤسسات السعودية في خدمة اللغة العربية تخطيطًا وتعليمًا ونشرًا.
ويصاحب الملتقى معرض يعرّف بالمشروعات والمبادرات اللغوية الوطنية، ويعزز التفاعل والتواصل بين الجهات المشاركة؛ دعمًا لتكامل الجهود، واستثمار الخبرات في تطوير البرامج المستقبلية.
ويأتي تنظيم الملتقى الذي يستمر ليومين في إطار دور المجمع في بناء منظومة وطنية متكاملة للتعاون اللغوي، وتعزيز مرجعيته من خلال ترسيخ العمل المشترك على نحو يتسق مع تحقيق مستهدفات رؤية المملكة (2030) وبرنامج تنمية القدرات البشرية في مجالات التعليم والثقافة والمعرفة.