أسماء المسرحيات المتأهلة للمشاركة بمهرجان الرياض للمسرح في دورته الثالثة
افتتاح منتدى القطاع غير الربحي الدولي بمشاركة 1500 متخصص
الموارد البشرية: مبادرات وبرامج تعزز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل
الأمن السيبراني يستعرض منصة “بيم” في بلاك هات
وزير الصحة في ملتقى الميزانية 2026: نشهد مرحلة جديدة من النمو والرخاء وصحة المواطن أولا
هيئة المراجعين الداخليين تطلق أداة الذكاء الاصطناعي “سارا”
إيرباص تخفض عمليات تسليم طائرات “ايه 320” بسبب الجودة
ارتفاع حصيلة ضحايا كارثة سومطرة إلى 770 وفقدان 463 آخرين
تدريب أكثر من ألفي متدرب من ذوي الإعاقة في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية الثانوية
ولي العهد يبحث أوجه التعاون المشترك مع رئيسة وزراء إيطاليا
تخطى عدد المطايا المشاركة في مهرجان ولي العهد للهجن 2025، حاجز الـ(100) ألف مطية، وذلك فور نهاية اليوم الأول من النسخة السابعة في المهرجان المقام حاليًا على أرض ميدان الطائف التاريخي للهجن، ليسجل رقمًا قياسيًا جديدًا يضاف للأرقام والإنجازات الكبيرة التي حققها منذ انطلاق نسخته الأولى عام 2018.
وسجّلت النسخة الأولى مشاركة (11.178) مطية، والثانية (13.377) مطية، والثالثة (14.843) مطية، والرابعة (17.669) مطية، والخامسة (20.216) مطية، والسادسة (21.637) مطية، وبمجموع بلغ (98.920) مطية.
وشهد اليوم الأول من المهرجان الذي انطلق أمس مشاركة (1495) مطية، وذلك ضمن منافسات فئة “الحقايق” رفع بها عدد المطايا المشاركة في نسخ المهرجان إلى (100.415) مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية في نسخته السادسة لعام 2024، مسجلًا أكبر عدد من المطايا في سباقات الهجن في العالم، وشاركت (21,637) مطية، تزامنًا مع تسمية عام 2024 بعام الإبل، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محليًا ودوليًا، بصفتها موروثًا ثقافيًا أصيلًا، ومكونًا أساسيًا في البناء الحضاري.
وحصد المهرجان خلال دوراته السابقة على جوائز محلية ودولية، من أبرزها أربع جوائز من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وأكبر مجسم هجن مضيء، وجائزة مكة للتميّز الاقتصادي لعام 2023، تقديرًا لإسهاماته النوعية في تنشيط الحراك الاقتصادي والثقافي المرتبط بالتراث.
وأسهم المهرجان منذ انطلاقه في تحقيق عوائد اقتصادية وتنموية، من خلال فعاليات متنوعة تدعم الموروث الشعبي وتعزز حضوره، وترسيخ صورة المملكة حاضنةً للتراث والهويَّة.