40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه سيفرض رسوماً جمركية إضافية بنسبة 100% على الصين، وضوابط على تصدير البرمجيات الاستراتيجية إليها، اعتباراً من الأول من نوفمبر، وذلك بعد أن فرضت بكين قيوداً “صارمة للغاية” على تصدير المعادن النادرة.
وقال ترامب في منشور على منصة “تروث سوشال” إنه “بناء على هذا الموقف غير المسبوق، ستفرض الولايات المتحدة الأميركية رسوماً جمركية بنسبة 100% على الصين، بالإضافة إلى أي رسوم جمركية تدفعها حالياً”.
يأتي ذلك بعد أن اعتبر الرئيس الأميركي، بوقت سابق الجمعة، أن الصين “أصبحت عدائية للغاية”، مهدداً إياها بفرض زيادة “هائلة” في الرسوم الجمركية، عقب قرار بكين حول المعادن النادرة، كما علق على “تروث سوشال” قائلاً: “لقد كانت مفاجأة حقيقية”.
كذلك أضاف أنه “كان من المقرر أن ألتقي (الرئيس الصيني شي جينبينغ) بعد أسبوعين في قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في كوريا الجنوبية، لكن يبدو أنه لم يعد هناك أي مبرر” لذلك.
وأردف ترامب أنه “سيضطر إلى شن هجوم مالي مضاد” على القيود الصينية.
كما أشار إلى أن أحد الخيارات المطروحة هو فرض زيادة “هائلة” في الرسوم الجمركية على السلع الصينية الواردة إلى الولايات المتحدة.
كذلك مضى بالقول: “يجري النظر بجدية في العديد من التدابير الانتقامية الأخرى”، موضحاً أنه “من غير الممكن أن يُسمح للصين باحتجاز العالم، لكن يبدو أن هذه كانت خطتهم منذ مدة”.
وانخفضت بورصة نيويورك للأوراق المالية بشكل حاد في ظل هذا الارتفاع المفاجئ في التوترات بين القوتين الاقتصاديتين في العالم، واللتين انخرطتا في مفاوضات تجارية شائكة، وفق فرانس برس.
يذكر أن المعادن الأرضية النادرة شكلت نقطة خلاف رئيسية في المفاوضات التجارية الأخيرة بين الصين والولايات المتحدة، مع اتهام واشنطن بكين بالتباطؤ في إصدار تراخيص التصدير.
فيما تُعدّ الصين أكبر مُنتج عالمي للمعادن الحيوية المُستخدمة في صناعة المغناطيسات الضرورية لصناعات السيارات والإلكترونيات والدفاع.