زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تشير أبحاث ودراسات حديثة، إلى أنه كلما زاد استخدامك للذكاء الاصطناعي، زاد تأثيره السلبي على مهارات التفكير النقدي لديك. لكن الأمر يعتمد على المهام التي تستخدمه من أجلها وكيفية استخدامه. وقد استكشفت حديثاً تجربة مثيرة مدى تأثير استخدام برامج الذكاء الاصطناعي على الاتصال الكهربائي داخل الدماغ.
ومنذ نوفمبر 2022، عندما تم إطلاق روبوت الدردشة الذكي “شات جي بي تي” ChatGPT، تزايد تأثير الذكاء الاصطناعي على حياة الكثيرين.
لذلك، يتعمق الباحثون في تأثير الذكاء الاصطناعي على أدمغتنا. وقد كشفت النتائج الأولية لأبحاث في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عن رابط محتمل مثير للاهتمام.
وقد حمل أحد هذه الأبحاث عنوان “دماغك على شات جي بي تي: تراكم الديون المعرفية عن استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المقالات”.
وبحسب “هيلث لاين”، شمل هذا البحث 54 شخصاً أعمارهم بين 18 و39 عاماً، طُلب منهم كتابة 4 مقالات على مدار 4 أشهر باستخدام برنامج “شات حي بي تي”، أو محرك بحث مثل غوغل أو ياهو.
وتم تعيين مجموعة واحدة للاعتماد على أدمغتهم فقط في كتابة المقالات، دون أي مساعدة من أي برنامج إلكتروني.
وخضعت أدمغة المشاركين للمراقبة أثناء كتابة المقالات الـ 3 الأولى، لتقييم مدى الاتصال الكهربائي داخل الدماغ.
ووجد الباحثون أن الاتصال الكهربائي في أدمغة مجموعة “شات جي بي تي” كان أقل منه في المجموعتين الأخريين. كما كان أقل في مجموعة محرك البحث منه في مجموعة الدماغ فقط.
وتضمن المقال الرابع والأخير تبديل المجموعات. فاستخدمت مجموعة الدماغ فقط “”.
وأظهرت المجموعة التي انتقلت من استخدام “شات جي بي تي” إلى أدمغتها ما يلي:
• اتصال كهربائي أقل بكثير في أدمغتها مقارنةً بالجلسة الـ 3 لمجموعة الدماغ فقط.
• انخفاض إدراك ملكية الكتابة.
• تذكر أقل للاقتباسات من المقال الذي كتبوه.
ولم يكن باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الوحيدين الذين بحثوا في هذه الظاهرة.