أمطار الخير تواصل هطولها على المدينة المنورة
تعليق الدراسة الحضورية بكليات التدريب التقني بالمدينة المنورة
توضيح من إيجار بشأن نقل عداد الكهرباء
آلية الدخول لخدمة مزاد اللوحات الإلكتروني
جامعة الشمالية: التعليم عن بُعد غدًا في رفحاء
لقطات لأمطار أملج الليلية
سلمان للإغاثة يوزّع 190 سلة غذائية للنازحين من بيت جن إلى ريف دمشق
تعليق الدراسة الحضورية غدًا بمعهد المسجد النبوي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بالمدينة المنورة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في رفحاء والعويقيلة
يستذكر السوريون في الثامن من ديسمبر 2024 سقوط نظام بشار الأسد، الذي جاء عقب ثورة شعبية انطلقت عام 2011.
وأنهت سيطرة المعارضة على دمشق حكم عائلة الأسد، الذي استمر منذ استيلاء حافظ الأسد على السلطة عام 1971 بنظام شمولي وراثي. وفر بشار الأسد من العاصمة إلى روسيا، حيث حصل على اللجوء وانضم إلى عائلته.
وأعلنت قوات المعارضة انتصارها، وأكدت وزارة الخارجية الروسية استقالة الأسد ومغادرته سوريا.
وشكل سقوط الأسد ضربة للمحور الإيراني، نظرًا لاستخدام سوريا كنقطة عبور لإمداد حزب الله بالسلاح.
بالتزامن مع دعوات للاحتفال بالذكرى الأولى لسقوط الأسد، دعا رجل الدين السوري العلوي غزال غزال أبناء طائفته إلى مقاطعة الاحتفالات، رفضًا لما وصفه بـ “ظلم” جديد يلحق بالأقلية العلوية.
أعلن غزال إضرابًا عامًا وشاملًا لمدة خمسة أيام، من الثامن إلى الثاني عشر من ديسمبر.
وفي مناطق شمال وشرق سوريا، منعت الإدارة الذاتية الكردية الاحتفال بسقوط بشار الأسد، وحظرت أي تجمعات أو فعاليات جماهيرية، مبررة ذلك بتزايد نشاط الخلايا “الإرهابية”.
وعلى عكس حكم الأسد، اختارت سوريا الجديدة نهجًا موحدًا في العلاقات الدولية، واضعة الصين وروسيا وأميركا على مسافة واحدة من دمشق. في منتدى الدوحة، صرح الرئيس السوري أحمد الشرع أن إسرائيل نفذت منذ الثامن من ديسمبر الماضي أكثر من ألف غارة و400 توغل بري عسكري على سوريا. أكد الشرع أن إسرائيل تصدر الأزمات للدول الأخرى، وتحولت لدولة “تقاتل الأشباح”، وفقا لـ”العربية”.
جدد الشرع احترام دمشق لاتفاق 1974 مع إسرائيل، مؤكدًا أن مخاوف إسرائيل غير مبررة، فسوريا هي من تتعرض لهجمات وليس العكس. وأضاف أن سعي إسرائيل لإقامة منطقة عازلة في جنوب سوريا يدخلنا في “مكان خطر”