إحباط تهريب كميات من الحشيش والقات والأقراص المحظورة وظائف شاغرة لدى تهيئة وصيانة الطائرات تعليق الدراسة المسائية في التدريب التقني بالرياض والشرقية والخرج الدفاع المدني يحذر المجازفين أثناء الحالة المطرية شروط الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن لقطات توثق أمطار الدمام الغزيرة الأنشطة غير النفطية ترتفع 2.8% في الربع الأول مساند: لا يمكن إصدار تأشيرة العمالة المنزلية لمخالفي المرور إنفاذ : 18 مزادًا لبيع 113 عقارًا في 6 مناطق 3 تنبيهات من الأرصاد لأهالي مكة وجازان والباحة
قال الرئيس السوري، بشار الأسد، الأحد، إنه لا مجال للمهادنة مع المجموعات “التكفيرية والإرهابية”، وأن سوريا ستواجه بحزم الإرهاب بكل أشكاله بالتوازي مع استمرار الحكومة بالعمل لتنفيذ البرنامج السياسي لحل الأزمة الدموية التي راح ضحيتها أكثر من70 ألف قتيل.
وأشار الأسد، خلال لقائه بوفد من الأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية، إلى “تحسن الأوضاع في سوريا بفضل صمود الشعب السوري والتفافه حول جيشه الباسل”، طبقاً لما أوردت وكالة الأنباء الرسمية، سانا.
وتزامنت تصريحات الأسد مع إعلان المعارضة عن سقوط 566 قتيلاً، الأحد، على يد القوات النظامية والمليشيات الموالية لنظامه، ما يجعل الأحد اليوم الأكثر دموية منذ بدء الثورة السورية في مارس/ آذار عام 2011.
وشدد الأسد على أن: “غنى لبنان وسوريا وتنوعهما السياسي والثقافي والاجتماعي يعززان قوتهما في مواجهة الغزو الفكري الذي تتعرض له المنطقة وفي إحباط المخططات الخارجية الساعية إلى خلق سايكس بيكو جديد يقسم المنطقة على أساس
طائفي ومذهبي وعرقي”، طبقاً للمصدر.
ودخلت الأزمة السورية عامها الثالث، وسط احتدام المواجهات والعمليات العسكرية بين القوات الموالية للنظام ومسلحين معارضين، دون بوادر حل سياسي، في حين تتبادل الحكومة والمعارضة الاتهامات حول مسؤولية الأحداث في البلاد.