كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
لم يزل تنوّع شكل الأنف، الذي يعتبر أحد أهم ملامح الوجه، أمراً محيراً للكثيرين، إلا أنَّ دراسة جديدة كشفت أنَّ شكل الأنف يختلف بحسب الشعوب في جميع أنحاء العالم، إذ قد يساعد المناخ المحلي على تغيير طريقة تطوره.
واعتمدت الدراسة، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، التصوير الثلاثي الأبعاد لدراسة خصائص أنوف 140 شخصاً، من أوروبا، وغرب أفريقيا، وجنوب آسيا وشرقها وشمالها.
ودرس الدكتور مارك شرايفر وزميله أرسلان الزيدي من جامعة “بنسلفانيا”، عرض فتحتي الأنف والمسافة بينهما، وارتفاع الأنف وبروزه، ونتوء عظمة الأنف، إضافة إلى المنطقة الخارجية من الأنف ومنطقة الخياشيم.
وفحص الباحثون توزيع هذه الصفات بين الشعوب المختلفة، وقارنوها مع درجات الحرارة والرطوبة في كل منطقة، على أمل اكتشاف ما إذا كان الاختلاف في أشكال الأنوف أمراً عشوائياً، أو أنه وجد حتى يتأقلم الإنسان مع البيئة التي ينتمي إليها.
وأوضح المؤلف المشارك في الدراسة، وطالب دكتوراه في جامعة ولاية بنسلفانيا، أرسلان الزيدي، أنَّ “من بين جميع جوانب شكل الأنف التي درسناها، برز عرض الأنف باعتباره الأكثر اختلافاً بين الشعوب”.
وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة “بي إل أو إس جينيتكس”، أنَّ “عرض الخياشيم يرتبط بدرجة الحرارة والرطوبة في البيئة المحيطة، إذ تبين أنَّ الأنوف الواسعة هي أكثر شيوعاً في المناخات الدافئة والرطبة، بينما تم العثور على أنوف أضيق في البيئات الباردة والجافة”.