الذهب يلامس مستوى قياسيًّا مع الإغلاق الحكومي الأمريكي
الأونروا: مقتل نحو 100 شخص يوميًا في غزة جراء العدوان الإسرائيلي
سلمان للإغاثة يسلّم الفصول البديلة لتعزيز التعليم بحضرموت
بدعم سعودي.. إطلاق المتحف الافتراضي للقطع المسروقة
“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
بدء دخول أفواج الإبل والماشية لمناطق الرعي بمحمية الإمام تركي
فنون العمارة والتصميم تعقد شراكات استراتيجية مع “إعمار السعودية” و”بيتونيا”
زراعة البن في جازان.. إرث متأصل ومستقبل مشرق
شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
ناشد المواطن (ح. م. سعد )، من محافظة خميس مشيط، خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، وكافة الجهات المختصة، والجمعيات الطبية، والخيرية، بالتدخل لعلاج ابنيه (مناحي 15 عاماً) , و(مزون 12 عاماً), خارج المملكة، بعد وصولهما إلى حالة صحية تعذّر فيها علاجهما داخل المملكة.
وقال الوالد لــ”المواطن”: إن حالته المادية لا تسمح له بالسفر للخارج، حيث يعاني أبناؤه من تخلف عقلي، وضعف بالبصر، وشلل في الطرفين السفليين، وسمنة مفرطة، وعدم القدرة على النطق.
وأفاد الأب أنهما خضعا لعملية “تكميم” في مدينة الملك خالد الجامعية بلا فائدة، رغم مراجعاته لمدينة الملك فهد الطبية لفترة طويلة، إلا أنه لم يلحظ تحسناً في حالتيهما.
وأضاف: أُحيلا إلى مستشفى الملك خالد، حيث أجريت لمناحي عملية تركيب مسمار في الركبة اليسرى، لكن من دون جدوى، بل إنها أعاقت حركته أكثر، ويعيش حالياً ظروفاً صعبة.
فيما أجريت لمزون عملية تكميم دون جدوى، بالإضافة إلى ثلاث عمليات في ساقها اليسرى، تم خلالها قص الساق من أعلى القدم، وذلك لتعديل انحراف، عانت إثرها طيلة ثلاث سنوات من الجبس المستمر الذي قيّد حركتها.
وأشار الأب إلى أن مزون أحيلت إلى مستشفى الملك خالد الجامعي، حيث رُكِّب لها سيخ داخل الساق من الركبة وحتى القدم زادت معها العرج حتى عجزت عن الحركة، وشوه ساقها من كثرة العمليات الجراحية، وأصبحت حبيسة المنزل لعدم قدرتها على الحركة أولاً ولتجنب الحرج كذلك.
وأوضح الأب أنه يعاني من ظروف مادية صعبة حيث يعيش بمنزل مستأجر بقيمة “26200” ريال، وفوق ذلك تراكمت الديون على عاتقه فبلغت قرابة 100 ألف ريال في حين ليس لديه دخل سوى راتب يتقاضاه لابنه وابنته من الضمان قيمته 1166 ريالاً لكلٍ منهما لا يكاد يكفي مصاريف العلاج أو التنقل؛ ما يضطره للاستدانة من الغير لعدم كفاية الراتب.
ولفت اﻻب إلى أنه أرسل العديد من البرقيات للديوان الملكي، وإلى الجهات المختصة، ولم يصله أي رد، مع العلم أنه ووالدتهما يقومان على رعاية ابنيهما، في ظل تدهور حالتيهما وصعوبة رعايتهما.
وناشد الأب المكلوم الملكَ عبدالله بن عبدالعزيز – بأن يصدر توجيهاً بعلاجهم في الخارج؛ في حين دعا أهل الخير إلى مساعدته لتسديد الديون التي أثقلت كاهله.
من جانبها تحتفظ “المواطن” بعنوان الأب وكافة التقارير الطبية.
للاستفسار والتواصل حول الحالة عبر البريد الإلكتروني : [email protected]
م م م
وينك يالربيعه ماعاد ينفع اي باد
Naif
الله يشاافيهم يارب
عندي استفساار ماقامو بارسال خطااب للهيئه الطبيه