إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أرسل مخرج يعمل في (بي بي سي) كاميرات تصوير HD تحت الماء، تم تصميمها على شكل دلافين، لتلتقط صوراً للمخلوقات البحرية عن قرب، وتصور الحياة تحت الماء بشكل أفضل، ودون أن يشكل وجودها عائقاً مزعجاً للأسماك.
ونجح الأمر، وغفلت الدلافين وانخدعت بالكاميرات التي تم تغطيتها بذلك التنكر التمويهي، واستطاعت الكاميرات التقاط صور مذهلة عن قرب.
وبعد نجاح هذه الفكرة الطريفة في زرع جاسوس بين الدلافين، لجأ منتج الفيلم الوثائقي المتميز، إلى عمل مجموعة أخرى متنوعة من الكاميرات المتنكرة في زيّ مختلف المخلوقات البحرية، لتقدم مشاهد غير مسبوقة، كلّ بحسب النوع الذي تنكرت الكاميرا في شكله.
وكان من ضمن أشكال الكاميرات؛ السلاحف المائية، وأسماك التونة، وهي مبرمجة بشكل مذهل على التجسس والاختباء، وعدم إثارة المشكلات، ومن ثم التقاط تسجيلات حية لعالم البحار.
وعن طريق تلك الكاميرات، سيتمكن الناس -لأول مرة- من رؤية كيف تعلّم أنثى عجل البحر ابنها صيد الأسماك والقفز من الماء.
وتم إطلاق تلك الكاميرات منذ عام كامل تقريباً، وعددها (50) كاميرا، وكلها في القطب الشمالي، وسيحتوي الفيلم الوثائقي على تصوير للطيور أيضاً.



