“الحياة الفطرية” يطلق 35 كائنًا فطريًّا بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
5 خطوات لإصدار سجل الأسرة إلكترونيًا عبر منصة أبشر
مصرع 22 وإصابة 16 شخصًا بانهيار مبنيين في المغرب
الذهب يهبط والفضة ترتفع قرب مستوى قياسي
في يومها الدولي.. جبال نجران تجمع التنوع الجغرافي والثراء البيئي
ولي العهد يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة
ولي العهد يلتقي رئيس إريتريا
وكالة وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية تشارك في معرض “واحة الأمن”
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ75 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
“تنمية الموارد البشرية” يوقع 3 اتفاقيات لدعم وتمكين أكثر من 2000 مواطن ومواطنة
استهدفت بارجتان أميركيتان ، بـ59 صاروخًا، فجر الجمعة، انطلاقاً من قاعدة بحرية أميركية في إسبانيا شرق المتوسط، قاعدة الشعيرات العسكرية في محافظة حمص، إذ رجّحت الإدارة الأميركية، أنَّ الطائرات التي ضربت خان شيخون بالأسلحة الكيماوية، انطلقت منها.
وتبعد تلك القاعدة العسكرية الجوية، حوالي 31 كلم جنوب شرقي مدينة حمص. ويعتبر مطار الشعيرات من أهم المراكز العسكرية، ومنه تنطلق الطائرات التي تستهدف مناطق ومدن حمص وحماة وإدلب.
ويتضمن مطار الشعيرات طائرات ميغ 23 وميغ 25 وسوخوي 25 القاذفة، ويحتوي على 40 حظيرة أسمنتية، كما يحوي دفاعات جوية محصنة من صواريخ سام 6، وأنظمة دفاع جوي ورادارات.
ويشمل المطار فندقًا أو مقرًا للطيارين، حيث يقيم عدد من الضباط الإيرانيين، الذين يصدرون التعليمات العسكرية. و يضم الفرقة 22 اللواء 50 جوي مختلط، وهناك نادٍ للطيارين مغلق، لا يسمح إلا للطيارين وضباط السرب في المطار بالدخول إليه، حيث يوجد في النادي غرف للتدريب ولإعطاء خطط الطيران.
ويعتبر مطار الشعيرات من أهم المعسكرات التدريبية في المنطقة الوسطى، وتقام عليه معظم العروض العسكرية والتدريبات على الأسلحة الثقيلة و المتوسطة. ويعد المطار الرئيسي الذي ارتكب معظم المجازر في مدينة حمص.
يذكر أنَّ مجزرة خان شيخون في محافظة إدلب، أسفرت عن أكثر من 100 قتيل و400 مصاب، ظهر على معظمهم آثار اختناق بغاز السارين، في مجزرة مروعة، دانتها العديد من دول العالم.