تسجل 1469 حالة ضبط بالمنافذ الجمركية خلال أسبوع
أكثر من 1300 وفاة نتيجة موجة حر شديدة ضربت البرتغال
نائب أمير الرياض يوجه بإيقاف فعاليتين ترفيهيتين لملاحظات تتعلق بسلامة الألعاب الهوائية
بالتزامن مع عودة الدراسة.. 6 إرشادات مهمة قبل السفر بالمركبة
سهيل يُعلن بداية العد التنازلي لصيف 2025
ضبط 22222 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
البنك الدولي يمنح مدغشقر 100 مليون دولار لدعم شركة الكهرباء والمياه
تحذير من مخاطر السجائر الإلكترونية النظيفة
المدني: ابتعدوا عن تجمّعات المياه وبطون الأودية أثناء الأمطار
أعلن الجيش الأمريكي الذي يدير سجن معسكر غوانتانامو، أن عدد السجناء الذين قرروا الانضمام إلى حركة الإضراب عن الطعام قد ارتفع بشكل كبير ليصل إلى 84، بعد أن بدأت الاحتجاجات بمشاركة 30 سجيناً فقط.
وقال المقدم تود بريسيل، الناطق باسم شؤون المحتجزين لدى وزارة الدفاع الأمريكية، إن الرقم ارتفع بشدة خلال الشهر المنصرم، ولكنه ذكر أن عدد المضربين عن الطعام يتبدل بشكل مستمر، مع أخذ بعض السجناء فترات راحة يتناولون خلالها عدة وجبات، قبل أن ينضموا إلى الإضراب من جديد.
أما المحامي كوري كرايدر، وكيل الدفاع عن عدد من السجناء في المعسكر، فذكر أن تسجيلات المكالمات الهاتفية تدل على أن الإضراب قاس لدرجة أن وزن بعض السجناء لم يعد يتجاوز 45 كيلوغراماً.
وتابع كرايدر قائلا: “منذ بداية الإضراب خسر أحد موكلينا، ويدعى شاكر أمير، 13 كيلوغراماً، في حين كشف لي موكل آخر، يدعى نبيل، أنه دخل إلى المستشفى جراء امتناعه عن تناول الطعام، لذلك فنحن نشعر بقلق شديد”.
ويشير المحامي إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية التي سبق لها التأكيد بأنها لن تسمح بحالات “الجوع حتى الموت”، تعمد إلى ضخ السوائل المغذية إلى أمعاء بعض السجناء، وتقوم بذلك قسراً مع من يرفض منهم ذلك، وبينهم موكله سمير ناجي مقبل.
ويضم سجن معسكر غوانتانامو حاليا 166 سجيناً تتهمهم الولايات المتحدة بالضلوع في نشاطات توصف بأنها “إرهابية” بعد هجمات 11 سبتمبر 2001م التي نفذها تنظيم القاعدة. ويقول محامون إن الإضراب يأتي احتجاجاً على الأوضاع داخل المعسكر،
وعلى عودة أعمال التفتيش المشددة لأمتعة السجناء.