ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
أكد وزير العمل المهندس عادل فقيه أن “معاً” بوابة مجتمعية تم إطلاقها عبر الإنترنت ليشترك المجتمع من خلالها في قرارات الوزارة ومؤسساتها الشقيقة، مشيراً إلى أنه سيتم عرض المسودات الأولى للقرارات التي تعتزم الوزارة إصدارها، داعياً إلى التفاعل معها وإبداء الآراء من المهتمين.
وأوضح فقيه أن كل ما سيطرح في بوابة “معاً” سيكون محل اهتمام باعتباره أحد المراجع المهمة في مناقشة التحسينات والتطويرات، مبيناً أن هناك فريق عمل متخصصاً لرصد المرئيات والمقترحات المرسلة عبر بوابة “معاً” لمعالجتها والاستفادة منها في تطوير الخدمات والبرامج التي تطلقها الوزارة.
وقال وزير العمل “إن بوابة “معاً” تضاف إلى أدوات الوزارة الحالية التي تتمثل في منتديات الحوار وورش العمل والاجتماعات المُتخصصة مع أصحاب العلاقة في وزارة العمل، حيث نؤمن بأَنه كلما زادت مشاركة الفئات ذات العلاقة، كانت القرارات أفضل”، مشيراً إلى أن بوابة معاً هي البوابة الأوسع التي يعوّل عليها في زيادة المشاركة المجتمعية لتحسين قرارات الوزارة.
وأضاف فقيه أن الوزارة استحدثت إدارة متكاملة (إدارة التشاركية) تهدف إلى إشراك المجتمع والقطاع الخاص في فهم وتحليل تحديات سوق العمل المختلفة، داعياً المهتمين وأطراف الإنتاج إلى التفاعل مع المسودات المطروحة في بوابة “معاً” للنقاش ووضع الحلول والبدائل.
نوافذ
الى الامام للوزير المتمكن والخبير باحتياجات وطنة والمخلص للوطن ومليكة انت من يقال عنة الرجل المناسب في المكان المناسب .احدثت نقلة في اعتقادي وجرأة موفقة وعزم مخلص غيرت الكثير من دور الوزارة وأصبحت اسم على مسمى وخدمت ابناء وطنك باللبنة الاولى على الطريق الصحبح والمشوار طويل لم ينتهى .نعلم من يتنقد وانا منهم ولكن الصعود في اول عتبات السلم انجاز وهو انجاز لك وموظفيك . واصل والله معك ثم القيادة والمواطن.