بموافقة الملك سلمان.. منح 8 مواطنين ومقيم ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثانية
مواصلات جدة تُطلق خدمة “الميل الأول والأخير”
فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل
الموارد البشرية: رصد 1910 مخالفات لقرار حظر العمل تحت أشعة الشمس
تحذير متقدم بشأن هطول أمطار غزيرة على الباحة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس سلوفاكيا
التحقيق مع 416 متهمًا وإيقاف 138 في قضايا رشوة واستغلال نفوذ
ولي العهد يستقبل نائب رئيس فلسطين
تحطم مروحية عسكرية ومقتل طاقمها في باكستان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس أوزبكستان
انعكس إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخاص بزيارة المملكة في أول جولة خارجية له منذ توليه الرئاسة، على موقع التواصل الاجتماعي، الذي تحول إلى سيفونية عذبة تُلحن معاني القوة والثقل الدولي للمملكة.
وحمل وسم “ترامب يفتتح زياراته بالسعودية” معاني الوطنية والتقدير لولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، الذي أذاب الثلوج المتراكمة في عهد باراك أوباما، وأعاد العلاقات السعودية الأميركية.
وأكد حسن المحمدي، أن هذه الزيارة تثبت أن المملكة تحتل مكانًا هامًا في العالم.
ووجه سليمان النمري، رسالة لمن يتجاهل المملكة، قائلًا “هذه السعودية بمكانتها وشموخها وصلابتها وقوة تأثيرها وحكمة حكامها وترابط شعبها”.
ورأى حساب “غزال”، أن الزيارة أمر غير مستغرب فالسعودية وأميركا علاقتهما قوية.
وغرد تركي بن محمد، بقوله “فعلها مهندس السياسة الخارجية السعودية محمد بن سلمان وأثمر لقاءه بالرئيس الأميركي.. الصفعات تتوالى على طهران”.
ووافقه في الرأي مروان البكران، وأوضح أن ولي ولي العهد، أعاد العلاقات مع أميركا بعدما كانت متوترة لفترة زمنية طويلة”.
وكتب ياسر المنيع: “من يجهل السعودية لا يعلم الثقل السياسي والحنكة والقوة باتزانها.. حفظ الله بلادنا من كل مكروه وهو ولينا وناصرنا”.
وأعلن البيت الأبيض، أنَّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب يزور المملكة العربية السعوديّة، رسميًا الأسبوع الأخير من أيار/مايو الجاري.
ورجّح، في بيان رسمي، أن تكون الزيارة المرتقبة يوم 23 أيار /مايو الجاري، مؤكّدًا أنَّ المملكة العربية السعودية، هي المحطّة الاولى في زيارة ترامب الخارجيّة، مشيرًا إلى أنَّ “ترامب سيجتمع في الرياض بممثلي دول مجلس التعاون الخليجي”.
يذكر أنَّ العلاقات السعوديّة الأميركية تشهد تطورًا ملحوظًا في عهد الرئيس ترامب، بعد فترة من الفتور خلال عهد الرئيس السابق باراك أوباما.
وكان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، قد زار واشنطن، والتقى الرئيس ترامب، حيث تمَّ التباحث حول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تبادل الاستثمارات بين البلدين، والتعاون الدفاعيّ.