الخطوط الجوية الصينية تبدأ تسيير الرحلات المنتظمة للسعودية وزير الاقتصاد : يجب إنتاج الطاقة واستهلاكها بطريقة مسؤولة وظائف هندسية شاغرة في طيران أديل بمكافأة 4000 ريال.. معهد سرب يبدأ تدريب السعوديات لقيادة قطار الحرمين وظائف شاغرة بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك محمية الإمام تركي بن عبدالله: ترقيم الماشية شرط لمنح تصريح الرعي شاهد .. فاسكو دي جاما يطرد رامون دياز ونجله من تدريب النادي تردد قناة SSC 1 الناقلة لـ مباراة الهلال والاتحاد بـ كأس الملك الاتحاد يفقد كريم بنزيما للمباراة الـ 18 موعد مباريات اليوم في الدوري الألماني
أدوار أهّلتها لتصبح دولة عظمى، وبعيدًا عن كونها حارسة المقدسات الإسلامية، فهي أيضًا أصبحت الأخ الأكبر الذي يحمي المنطقة العربية من مؤامرات بعض الدول. كما ساعد ثقلها وتحالفاتها القوية ودبلوماسيتها في كونها مفتاح أي تحرك في المنطقة.
وخلال السنوات الأخيرة الماضية، تعاظم دور المملكة لتصبح حجر الأساس في المنطقة العربية، بل وآسيا، لتكون دولة عظمى في الشرق الأوسط، يحسب لها العدو ألف حساب، ويثق فيها الصديق خير ثقة.
وفي التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، هي القائد الذي يتقدم الصفوف، وفي التحالف العسكري الإسلامي هي المحرك الأساسي لعشرات الدول الإسلامية، وربما هو الدليل الأكبر لكونها دولة عظمى عسكريًا، ويبيّن مدى ثقة الأشقاء العرب فيها، وقبولهم التحرك تحت رايتها الحازمة.
وبالطبع ثقل المملكة هو ما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للإعلان الخميس، أول رحلة خارجية له أواخر مايو/ أيار الجاري، ستشمل المملكة، بل وتبدأ بها.
وأضاف ترامب أنَّ “السعودية تحتضن الموقعين الأكثر قدسية في الإسلام، وهناك سنبدأ تأسيس قواعد جديدة للتعاون والدعم مع حلفائنا المسلمين لمواجهة التطرف والإرهاب والعنف، ولتوفير مستقبل أكثر أملاً وعدلاً للمسلمين الشباب في بلدانهم”.
وأردف ترامب “مهمّتنا ليست الإملاء على الآخرين كيف يعيشون حياتهم، بل بناء تحالف من الأصدقاء والشركاء الذين يشاركوننا هدف محاربة الإرهاب وتحقيق الأمان والاستقرار في الشرق الأوسط”.