ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
كشف مصدر أميركي مطلع، أن زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة ستحمل مناقشات بشأن صفقات سلاح محتملة مع القيادة السعودية ، مؤكدة أن قيمة الصفقات قد تقدر بعشرات المليارات من الدولارات.
وأكدت مصادر أميركية مطلعة لوكالة أنباء “رويترز” الدولية، أن صفقات السلاح ستشمل أنظمة الدفاع الصاروخية المتطورة من طراز “ثاد” مع عدة بطاريات للإطلاق، وهو مساوٍ للنماذج التي يتم تصنيعها في كوريا الجنوبية بقيمة مليار دولار.
وقالت المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، إنه سيتم تناول الصفقات التي أقرتها وزارة الخارجية الأميركية في 2015، والتي تتضمن شراء أربع سفن مقاتلة سطحية متعددة المهام بالإضافة إلى قطع الغيار الخاصة بها بقيمة 11.5 مليار دولار، وذلك للبت بشكل أساسي في مواصفات وتصميم السفن المطلوبة قبل تفعيل العقد نهائيًا، مشيرًا إلى أن الخطوة المقبلة في الصفقة ستكون موافقة كتابية بين البلدين.
وتقوم شركة “لوكهيد مارتن” الأميركية ومقرها ماريلاند، بتصنيع السفن محل النقاش بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، حيث تقوم بصناعة نفس النماذج العسكرية من السفن للعمل في الجيش الأميركي، وفي حالة إتمام العقد بين الرياض وواشنطن، ستكون أول صفقة بيع للسفن الحربية السطحية الصغيرة إلى دول أجنبية.
وأضاف المصدر أن مفاوضات الأسلحة تتضمن نظام برمجي متطور “C2BMC” الخاص بالقيادة والاتصالات، إضافة إلى مجموعة من المعدات التي تستخدم الأقمار الصناعية لإدارة المعارك والمراقبة بشكل رئيسي.
ونوهت إلى أن المحادثات قد تتضمن بيع ذخائر حربية بقيمة مليار دولار، بما في ذلك قنابل حربية متطورة من طراز “بينيتراتور” ورؤوس “بافور
وذكر أحد المصادر المطلعة، أن مفاوضات السلاح بين المملكة والولايات المتحدة تسارعت وتيرتها خلال الأيام الماضية، وتحديدًا فور ورود أنباء باقتراب إعلان ترامب عن رغبته في زيارة الرياض أواخر الشهر الجاري.