المزايا المتاحة بخدمة بياناتي المطورة في أبشر
أمطار متوقعة وسيول من الجمعة إلى الثلاثاء بعدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة لدى شركة روابي القابضة
وظائف شاغرة بشركة BAE SYSTEMS في 4 مدن
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة بفروع ساماكو للسيارات في 3 مدن
أبرزت مجلة “نيوز وييك” الأمريكية، جولة الرئيس دونالد ترامب التاريخية والتي يتوجه خلالها إلى المملكة العربية السعودية، وأكدت أن الزيارة تستمد أهميتها التاريخية من رغبة واشنطن في الاهتمام بحليفتها الرياض بشكل رئيسي لحل الأزمات العالقة بالشرق الأوسط.
وقالت المجلة الأمريكية في تقرير بعنوان “لماذا يجد ترامب في السعودية صديقًا”: إن المملكة على أتم استعداد لاستغلال الفرص التي يمنحها ترامب للتوافق ومحو الخلافات السابقة في عهد سلفه باراك أوباما.
وأكدت ميريام إبس، المحللة الأمنية لمنطقة الشرق الأوسط في معهد “لي باك”، أن الإدارة السابقة للبيت الأبيض لم تكن تتمتع بالحب الكافي لدى دول الخليج، مضيفة: “كان ينظر إليه، سواء كان هذا خطأ أم صحيحًا، على أنه حليف لا يمكن الاعتماد عليه، كما أن رغبته في سحب أقدام الولايات المتحدة من المنطقة، والقلق الذي شاب دول الخليج بشأن الاتفاق النووي مع إيران، أظهر مدى رغبته في تجنب الوقوف في صدام مع طهران”.
وأشارت المجلة الأمريكية، إلى أن رغبة كل من ترامب والمملكة في الوقوف بوجهة التهديد الذي تمثله إيران للمنطقة، وتطلع كلا الجانبين لمزيد من التعاون وتعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة، تعد من الأسباب الرئيسية لوضع الرياض في خانة الصديق بالشرق الأوسط.
وتقول “إبس”: إن دول الخليج بقيادة المملكة ترى أن ترامب -على عكس أوباما- لا يضع مشكلات حقوق الإنسان على رأس أولويات التعامل مع حلفائها، لاسيما فيما يتعلق بصفقات الأسلحة، مشيرة إلى أن سياسة الفصل التي تتبعها إدارة ترامب تمثل أفضل نسق للتعامل بين الولايات المتحدة وحلفائها.