كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل حداً بأحد الجناة في تبوك، فيما يلي نصه :
قال الله تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلك لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) الآية.
أقدم / محمد بن سعيد بن جمعان الزهراني ـ سعودي الجنسية ـ على خطف فتاتين وأحداث قصَّر وفعل الفاحشة بهم بالقوة وتركهم في أماكن بعيدة عن منازلهم، والتسبب في إصابة اثنين منهم وفعله في السابق فاحشتي الزنا واللواط, وتعاطي الحبوب المحظورة.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولكون فعله فيه تهديد للأمن العام واقترافه هذه الجرائم مع أطفال صغار في السن بصورة متكررة في أيام متوالية, مما تسبب في نشوء الخوف في نفوس الأطفال ومن يعولهم, ولتأصل الإجرام في نفسه, ولأن ما ثبت بحقه يعد من الحرابة؛ فقد تم الحكم عليه بإقامة حد الحرابة, وأن تكون عقوبته القتل، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور وذلك بقتله.
وتم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / محمد بن سعيد بن جمعان الزهراني – سعودي الجنسية – اليوم الخميس 15 /8 / 1438هـ بمدينة تبوك بمنطقة تبوك .
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويهتك أعراضهم, وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.