الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
رفع أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، باسمهما ونيابة عن أهالي منطقة عسير التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح قمم الرياض الثلاث “السعودية الأمريكية، والخليجية الأمريكية، والعربية الإسلامية الأمريكية “، والتي حظيت باهتمام عالمي نظراً للنجاحات الكبيرة والتاريخية التي حققتها بما يعود بالخير على الوطن والمواطن، وعلى الأمتين العربية والإسلامية من أمن وأمان واستقرار وازدهار، وانتصار للخير على الشر.
وأكد الأمير فيصل بن خالد والأمير منصور بن مقرن، أن زيارة فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية في أول زيارة له خارج الولايات المتحدة الأمريكية تؤكد للعالم أجمع مكانة المملكة وقوتها بصفتها القلب النابض للعالم الإسلامي، إلى جانب الثقل السياسي الكبير للقيادة الرشيدة ومكانتها وتأثيرها وقدرتها على أحداث التحول والتغيير، لافتين إلى أنه كان للاتفاقيات المبرمة مع المسؤولين الأمريكيين دافعاً كبيراً ومحفزاً لتنمية ونهضة الاقتصاد الوطني بما يحقق له المزيد من القوة والريادة، كما أسهمت القمم الثلاث في ترسيخ العلاقات والشراكات بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة الأمريكية، وعززت من تنسيق المواقف في مواجهة التحديات التي تمر بها المنطقة، يضاف إلى ذلك افتتاح المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، والذي يأتي امتداداً لمواقف المملكة لمكافحة آفة الإرهاب والقضاء على كل أشكال التطرف، وبما يعزز العلاقات والأمن والاستقرار العالميين، ويؤسس لشراكة عالمية في مواجهة التطرف ونشر الخير والتسامح.
سائلين المولى -عز وجل- أن يديم خادم الحرمين الشريفين، وأن يمتعه بالصحة والعافية وطول العمر، وأن يجزيه خير الجزاء على كل ما يقدمه من دعم وجهود وتضحيات لخدمة الأمتين العربية والإسلامية والنهوض بها، وأن يوفق ويبارك في الجهود التي يبذلها ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والاستقرار.