زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
علّقت صحيفة البيان الإماراتية على سيارة “غزال1” السعودية بقولها “البيروقراطية تقضي على حلم السيارة السعودية”.
وقالت الصحيفة: يبدو أن حلم إنتاج وتسويق سيارة “غزال1” السعودية 100%، لن يتحقق في القريب العاجل أو في الأمد الذي حدد له، فمشروع السيارة السعودية التي أنتجتها جامعة الملك سعود في يونيو 2010، ودشنها خادم الحرمين الشريفين، دخل متاهات “البيروقراطية”، بعد أن أعلنت وزارة التجارة عدم مسؤوليتها عن إنتاج السيارة، التي كان متوقعاً تسويقها نهاية عام 2013، رغم تأكيدات الجامعة أن الدولة أسندت المشروع إلى الوزارة، بحسب ما نقلت صحيفة “الشرق” السعودية.
وأضافت “البيان”: رغم الفرحة التي سادت الأوساط السعودية بمساعي إنتاج أول سيارة سعودية 100% في بلادهم وكسر احتكار بعض الدول في هذا المجال وإبراز قدرات السعوديين فكراً وتصميماً وتصنيعاً، إلا أن الضبابية التي سادت المشروع وأدت تلك الفرحة، التي لم تتعدَ إعجابهم بالنموذج الأول الذي عرضته الجامعة.
وأوردت الصحيفة أن مدير الجامعة الجديد الدكتور بدران العمر، قال الأسبوع الماضي، معلقاً على تأخر إنتاج السيارة: إن الدولة أسندت مشروع تصنيع السيارة “غزال 1” إلى وزارة التجارة، وإن كل ما بذلته الجامعة هو تحت تصرفها، سواء بالنسبة إلى السيارة أو تجميع الطائرات، مشيراً إلى أن تلك الجهود كانت من أجل نقل ثقافة التصنيع عند طلابها وإكسابهم الخبرة فقط وليس بغرض الصناعة أو التجارة.
ابو عبدالعزيز
تصنيع سياره في السعوديه ردد يالليل ماطولك
ابو صالح
صناعة مين !!!القطع موجوده مصنعه من الخارج وهم يعدلون ويركبون فقط
رأي مهتم
الجامعه لم تصنع منها إلا ثلاث سيارت فقط ..
خالد من الامارات
أنا حزين على اخوانا في سعوديه ليه كذا ليه تسذا مال اهل القصيم المشروع انتها قبل لا يبدأ للاسف لكن دايما هناك أمل