مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
اتفق كل من المملكة العربية السعودية ممثلة في رئيس مجلس إدارة شركة “أرامكو” أمين ناصر، وروسيا ممثلة في شركة “روزنفيت” المتخصصة في صناعات البترول، على إجراء عدد من المشروعات الثنائية في بعض المناطق بآسيا على رأسها إندونيسيا والهند.
وكشف مصدران مطلعان لوكالة أنباء “رويترز” الدولية، عن جانب من المحادثات التي أجريت في المملكة بين ممثلين من شركتي “أرامكو” ونظيرتها الروسية “روزنفيت”، أن كلا الجانبين أكد على عزمه المضي قدمًا نحو إيجاد حلول جذرية لمشكلات وجهات النظر في معدلات الإنتاج بين البلدين.
وتجنب المصدران الكشف عن مزيد من التفاصيل الخاصة بالاتفاق السعودي الروسي، غير أنهما أكدا أن التعاون بين البلدين قد يبدو غير مسبوق وعلى درجة كبيرة من الأهمية والضخامة، مشيرين إلى أن آسيا ستكون أول مستقبلي ثمار المشروعات الثنائية بين “أرامكو” و”روزنفيت”.
وقالت “رويترز” إن الانفراجة التي شهدتها العلاقات الثنائية بين كل من شركتي النفط الأكبر على مستوى العالم، كان من الصعب تصورها حتى وقت قريب في الماضي، مشيرة إلى أن بعض المصادر تشير بقوة إلى أن هناك اتفاقًا واضحًا في الرؤى بين المملكة وروسيا في السياسة الإنتاجية للنفط.
وفسرت الوكالة الدولية أسباب رغبة روسيا في الوقت الحالي للتعاون مع المملكة، لا سيما ما تعهد به إيغور سيشين رئيس “روزنفيت” بالحفاظ على ارتفاع الناتج، حتى لو انخفضت أسعار النفط إلى 20 دولارًا للبرميل، مشيرة إلى أن الانتخابات الرئاسية المقبلة لروسيا في 2018، أجبرت الرئيس فلاديمير بوتين على السعي إلى تحريك المياه الساكنة في خلاف سياسات الإنتاج بين روسيا والمملكة، أملًا في أن يساهم ذلك بتعافي الاقتصاد الروسي الذي أنهكه انخفاض أسعار البترول على مدار العامين الماضيين.