الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تطلق أول خدمة غسيل كلوي متنقل داخل السجون بالمملكة
برعاية وزير الداخلية.. اللواء العنزي يشهد حفل تكريم متقاعدي الأفواج الأمنية
الدعم السريع يحتجز الناجين من حصار الفاشر مقابل فدى ضخمة
فيصل بن فرحان ورئيس وزراء قطر يرأسان اجتماع اللجنة التنفيذية في الرياض
السعودية تدخل موسوعة غينيس كأكبر عدد من المشاهدين لدروس مباشرة عن التطوع
طرح فرص استثمارية في متنزه البيضاء الوطني بالمدينة المنورة
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الدمام وطريف
تطور مفاجئ في الحالة الصحة لـ حياة الفهد
إطلاق أول خدمة غسيل كلوي متنقل داخل السجون السعودية
إيرادات القطاع غير الربحي ترتفع إلى 73.1 مليار ريال بنسبة نمو 22% خلال 2024
النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، ونكران المعروف دليل على خِسَّة النفس وحقارتها، وهو بالضبط ما تقوم به الأقلام والأبواق الفلسطينية المأجورة لصالح دول إقليمية تشن هجومًا إعلاميًّا مسبق الدفع ضد المملكة.
فعلى الرغم أنّ المملكة دأبت على دعم القضية الفلسطينية، وقدّمت المليارات لصالح نصرتها وتقويتها، إلّا أنّ تلك الأقلام والألسن لا زالت تشن هجومها على اليد التي امتدت لنصرة قضيتها، وتنهش من المملكة في قنوات ووسائل إعلامية دأبت على إثارة الفتنة.
ماذا قدّمت المملكة للقضية الفلسطينية؟
ووفقًا لوثيقةً رسمية صادرة من هيئة حقوق الإنسان اطلعت عليها “المواطن“، وعدد من التقارير الدولية المنشورة، فإنّ المملكة قدّمت لصالح القضية الفلسطينية خلال العشرة أعوام الماضية عشرات المليارات، وثّقتها الأمم المتحدة عبر وكالاتها ومنظمّات المساعدات الدولية.
ووفقًا للتقرير فإنّ الأموال السعودية الممنوحة للقضية الفلسطينية توزّعت كالتالي:
قنوات ووسائل إعلام يتم استخدامها للإساءة للمملكة:
استعملت حكومة قطر العديد من الوسائل الإعلامية التي باعت ضميرها المهني مقابل حفنة من الدولارات، وأوكلت إلى عدّة أسماء فلسطينية على قمم وسائل إعلام مختلفة، مهمّة محاربة المملكة والتقليل من مكتسباتها على المستوى الإقليمي والعالمي، وذلك مقابل دعم مالي كبير قدّمته لشراء ذممهم وألسنتهم، وهي كالتالي:
ثنيان
المفروض السعودية تقطع علاقتها بفلسطين أصلا