القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
وظائف شاغرة في شركة الفنار
غدًا أطول نهار في العام
وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
منذ عام 2011، وما قبله، توطدت علاقات الدوحة بأمراء الجماعات والتنظيمات الإرهابية في ليبيا، ومع أول شرارة للثورة الليبية على الرئيس الراحل معمر القذافي، كان أمراء قطر هم من يديرون عملية تخريب ليبيا، وتحويلها إلى ميليشيات متناحرة، تهدّد دول الجوار، لاسيّما مصر.
وتورطت الدوحة في علاقات مباشرة مع أمراء بعض الجماعات المتطرفة كالجماعة الإسلامية المقاتلة وجماعة الإخوان، وبدأت تقدم أنواع الدعم كافة، لهذه الجماعات، وهو ما أكّده نائب رئيس المجلس الانتقالي الليبي السابق عبد الحفيظ غوقة، الذي أوضح أنَّ “قطر قامت عبر الجماعات المتطرفة التابعة لها في ليبيا بالسيطرة على مفاصل البلاد، ونشر الفوضى الأمنية وإطالة أمد الحرب”.
وأشار غوقة، خلال مداخلة مع قناة سكاي نيوز عربية، إلى أنَّ “المجلس الوطني الانتقالي الليبي أرسل وفدًا إلى الدوحة في آب/أغسطس 2011، ليطلب من قطر الكف عن هذه الممارسات، ووقف أي نوع من الدعم الذي تقدمه لجماعات بعينها”، لكن دون جدوى، إذ واصلت دعم الجماعات الإرهابية.
وذكر المسؤول الليبي السابق أنَّ “قطر ظلت تتعامل مع الجماعات المتطرفة، وناصبت العداء لمؤسسات الدولة، وفي مقدمتها المؤسستين الأمنية والعسكرية”.